تغيّرت لعبة النفط //

[الحدس]

هل تعلمون بأن وصول ( برنت ) لل ( 200 ) دولار في قااااااادم السّنين وكما أشرنا اليه تفصيلاً هنا ليس له دخل


( بأرامكو ) ولا حتّى بالحرب العالميّة العاشرة الإفتراضيّة ، ولو كان لهما ( هُما ) أو غيرهما دخل بذلك


فسيكونون السّبب رقم ( عشر طعش ) لأن السّبب الأوّل والرّئيس لذلك هو دورة اقتصاديّة حتميّة ، يعني


سبب اقتصادي ، مالي ، فنّي ومتعلّق بالعرض والطّلب وليس بالسّوالف الفارغة بمعنى أدق هل تعلمون


بأن الطّلب على هذه السّلعة حينها سيصل لل ( 200 ) مليون برميل يوميا وأكثر ؟!


طيّب وهل تعلمون بأن القائد الوطني الّليبي الحُر ( حفتر ) سيدخل العاصمة ( طرابلس ) منتصراً ان شاء الله


على الفئة الباغية ما يسمّى ( بالوفاق ) الإرهابيّة والمدعومة من الدّولة العالميّة القذرة ، ومن حكومة الحمدين

الارهابية ، والقردو غان ..


طيّب وهل تعلمون بأن الرّبيع الشّعبي الإيراني الدّاخلي ( العااااااااااااارم ) على أبوابهم وسيأكل الأخضر


واليابس هناك .. وَسَيطيح بكل شيئ نعم كل شيئ


وهل تعلمون بأن الّذين يعرفون لايتكلّمون ، والّذين يتكلّمون لايعرفون


طيّب ( بوركتم ) ولا تعودوها

وهل تعلمون أنّه كان بإمكاني طرح كل ذلك بموضوعي ( بنات __ أفكاري ) بالسّاحات ؟؟؟!!!


ولكن رَاقَ لي هذا الموضوع البسيط والفخم ، بكاتبته البسيطة الفخمة ( العنيدة )



وهل تعلمون بأن موضوع المسكين والفقير إلى الله ( بنات __ أفكاري ) بالسّاحات ؟؟؟!!!


رغم احتوائه أرقام ( دقيقة ) وإنذار وليس إخبار ، وأكثرها تحقق كواقع مُشاهَد


والباقي سيتحقّق ان شاء الله مسألة وقت ، وليست سوالف إنشائيّة وعلى مَرءا ، ومَسمَع


قاتل الله الإنتقائيّة البغيضة ؟؟؟!!! ثم يقولون ياحدس أنت أناني نريد منك أرقام عن وعن وعن ؟!


أكره مايكره الحدس الإنتقائيّة ؟! والإزدواجيّة في تطبيق المعايير ؟! مهما كانت الأسباب ؟!


فإن كنت لاتدري فتلك مصيبةٌ ______ وإن كنتَ تدري فالمصيبةُ أعظمُ


بَكى ((( الأرطبون ))) عمرو بن العاص رضي الله عنه عندما حضرته الوفاة ، فقال له ابنه



((( عبدالله ))) لِمَ تبكي ؟ أجَزَعاً من الموت ؟ فقال : لا والله ، ولكن مِمّا بَعد..



وعندما حضرت الوفاة ( القاضي شُريح ) بَكَى فَسُئل لماذا ؟ فأجاب ذاتَ مرّة لَم اُسَوّ بين


مُتخاصمين ، قالوا كيف ؟ قال : مَالَ قلبي لأحدهم .



لاتفكّروا ولو لوهلة بأن الحدس يريد من ذلك نقل موضوعه هنا لا والله بل سأرفض نقله هنا


ولن أكتب به إن حدث ذلك ، ولكن ( مَا ذُكِرَ أعلاه ) مسألة مبدأ