أعيذكَ مِن فتنةِ الذكرياتِ
ووهمِ الرجوعِ إلى مَا مَضى

أعيذكَ مَن أنْ تحُثّ الخُطا
لتلحقَ مُستكبِراً مُعرِضَا

أعيذكَ من مَنحهم فُرصةً
وقَد أزعَجوا قلبكَ الأبيَضا