‏ولقد كتَمتُ الحبَّ بَينَ جوانحي
‏حتى تكلّمَ في دُموعِ شُؤوني
‏.
‏هيهاتَ لا تخفى علاماتُ الهوى
‏كاد المريبُ بأن يقولَ : خذوني

.