أيها الحزن الصامت في ذاكرة العمر الشحيح . هل لك أن تسمع ندائتي .. بصوت مبحوح .
أيتها الدموع المالحة الواجله في لغة العيون ، ومرابع النجوم البعيدة .. هل لي بنظرة أخيرة في مرابع النسيم ؛ والربيع .
لقد تركت لي بصمة فكرية رائعة تتجدد بالولاء ، وتنتهي بالبكاء . ربما مضيت مع نفسي هارباً مسرعاً بين الحقول بين أهداب الزمان المر .. لآكتشف سر الحياة ، وبأنها فعلاً تجمع بين الفرح والحزن ذاته .
مواقع النشر (المفضلة)