# جزاك الله خير ..
# لا_ضير _ لدى ( الحدس ) أن يكون السّبق ، لبيتي الثّاني ( المُضارب ) ( ولكن ؟! )
،،، وستقوم ( لكن ؟! ) بيوم من الأيّام ، بشرح وتوضيح نفسها وبالتّفصيل ، دون مساعدة أحد ..
(( والأيّام _ حُبلى ))
# وكل ماكتبه ، ودوّنه ، العبد الفقير الى الله ( الحدس ) ببيته الثّاني ( المضارب ) حدووووثه
سيكون ( حتمي ) إلّا أن يشاء الله (( الإشكاليّة ) في ( التّوقيت ) يعني ( زمن حدوث ذلك )
( الحدس ) يعترف بهذا ( القصوووور ) أمّا حدوث ما أكتبه وأُدوّنه ( يُعتبر _ حتمي ) مفروغ منه
بمشيئة الله..
# أخي / رياض : إنّ ( غِبطة ) و ( بَهجة ) النّفس البشريّة ، بالثّناء ( فطري ) وليس مذموماً
،،، ولكن المذموم هو أن يحسب الإنسان ، أنّه ( أُوتيه ) على علم من عنده ؟! وينسى فضل
الله عليه
# ويظل استحسان الثّناء هو طبيعة النّفس البشريّة ، كما قلنا ، ومن ( العَنَت ) وعدم الوااااقعيّة
أنّه لايسلم ( الإيمان ) إلاّ بالتّخلّص منها ( تماااااماً )
# ومن المعلوم أنّ النّفس الإنسانيّة لاتستطيع الحياة لوحدها ، وبمفردها ، ولقد قال صلّى الله
عليه وسلّم ( من لم يشكر النّاس لم يشكر الله )
# فلو كانت ( البهجة ) بالشّكر والثّناء ( مذمومة ) لكان شكر النّاس ، وثناؤهم فيه ( قتنة ) مَحضة
للنّاس ، ولنهانا الإسلام أن نشكرهم حتّى لانفتنهم ..
# ولكن ( المُهم ) أن يتذكّر الإنسان كل حين على قدر استطاعته ، أنّ مدح النّاس له هوَ ثناء
على ( نِعَم _ الله _ فيه ) فهو لااااافضل له في أي شيئ ، بل الفضل لله وحده ..
# ورغم الإجحاف ؟! وعدم الإنصاف ؟! وووو... ( لكن _ الحدس ) لايهمّه ذلك ( بَتَاتاً _ البَتّة )
مايهمّني هو ( رب وخالق البَشَر ) وليس _ البَشَر..
# شُكراً ( والله ) من القلب أخي ( رياض ) على ثنائك للعبد الفقير الى الله ( الحدس )
( وشكري ) موصول أيضاً ( للآخرين ) رغم تمسّكي أكثر بقناعاتي ، وبما أراه ..
# ملاحظة هاااامّة _ لِمن _ لهُ _ قلب _ أو _ ألقى _ السّمع _ وهو _ شهيد
لو كان هدف ( الحدس ) ( ربحي ) أو كان ( المال ) يُشَكّل ، مثقال ( ذرّة ) لروحي ( لفتحتُ )
حساب ( ب ) (+) المنصّات الخاصّة الأخرى ، وماااااااا أكثرها ( ولكن ) الحدس لايحتاج
لذلك ( اطلاااااااقاً ) وهذ من فضل ربّي ، والحمد لله ، أمّا ( الشّهرة ) فليست ( مطلبي )
وليست من ( أولويّاتي _ ولا _ اهتماماتي )
مواقع النشر (المفضلة)