https://www.madarib.com/vb/showpost....19&postcount=3


# ( وداعيّة ) إلى أن يحدث _ الغير _ مُتَوقّع

# حقيقةً موضوعكم راااائع، ودَسِم ، لكنّه على غير العادة ، تمّ نقله للسّاحات بسرعة فاااااائقة ؟؟؟!!!

# ماعلينا_ كلّ _ حر _ بموزه _ كما يقولون ،،،، ولكن أتمنّى من كل قلبي عدم إصابة موضوعك الرااائع

بعدوى _ النّدرة !

# لاتثريب عليكمُ اليومَ ، يغفرُ اللهُ لكم ، وهوَ أرحمُ الرّاحمين

# عن النّوّاس بن سمعان رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلّم قال : ( البِرّ حُسنُ الخُلُق ،

والإثمُ ماحاك في نفسك وكَرِهتَ أن يطّلِع عليه النّاس )


# وعن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال : أتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلّم فقال : ( جئتَ تسألُ


عن البِر ؟ ) قلت : نعم ، فقال ( استفتِ قلبك ، البِرّ مااطمأنّت إليه النّفس ، واطمأنّ إليه القلب ، والإثم


ماحاك في النّفس ، وَتَرَدّدَ في الصّدر ، وإن أفتاكَ النّاس وأفتوك )


# أبيات أعجبتني قُمتُ بإسقاطها على قانون _ الوَفرَة _ لأنّه رأس _ سَنام _ حُسن _ الخُلُق


تَرَاهُ إذا ما جِئتَهُ مُتَهَلّلا _________ كأنّكَ تُعطيهِ الّذي أنتَ تسألُه

ولو لم يكن في كفّهِ غيرَ روحِهِ _____ لَجادَ بها فَليتّقِ الله سائِلُه

هُوَ البحرُ مٍن أيّ النّواحِي أتَيتَهُ _____ فَلُجّتُهُ المعروف والجودُ ساحِلُه


# الحدس ( يحتج ) لقد سَلَبتِ منّي بعض ( مولوداتي ) أيّتها الأميرة الحسناء ، طوعاً أو كَرها ( حقيقةً )

لاأدري ؟! ولاأُريد أن أدري ؟! بموضوعين ، راااائعين ، مانحنُ بِفَيّهِ الآن ، وآخر ( بِوَفرتِه _ وندرَتِه )

،،، كانَ بِوِدّي ، إلحاقُهُنّ ، بأَخَوَاتِهنّ ( من _ بنات _ أفكاري ) لِيَقُمنَ ، بِرِعَايتِهنّ ، فَهُنّ ، لازِلن

( مولودات _ خُدّج ) ولكن تمونين أيّتها الأميرة ، فليحفَظهُنّ الله جميعا ، وألاّ يُسَلّط عليهنّ ،

قانون ( النّدرة _ البغيض )


# همسة : الحدس ،،، من هذا اليوم سيكون Out Of Countrol ولن يكتب حرف واااحد


هذا عهد قطعتُهُ عل نفسي (( إلى _ أن _ يحدُث _ الغير _ مُتَوقّع _ 2 _ )) والّذي لاااا أتمنّى حدوثه إطلاااقاً


سواءاً _ بتاسي _ أو _ الدّاو _ أو _ برنت ،،،، لاتَتَوقّعوا ، حدوث ذلك بين عشِيّةِ _ أو _ ضُحاها


لكنّهُ سيحدُث إلاّ أن يشاء الله


# الإشكاليّة فيما بين الحدس ، والآخرون ، هيَ أنّ الحدس ، يشاهد ذلك ومن الآن بفضل الله ، بينما الآخرون


سيُشاهدون كل ذلك ولكن _ من _ خلال _ الشّاشات ،، ثم يبدأ البعض برسم _ الدّعوم _ والمُقاومات ؟!


لن يكون الحدس سعيداً إن حدث ذلك ( بل ) أتمنّى عدم حدوثه ..

# إن حَدَث ذلك وهو ما لا أتمنّاه _ فسيصاحب ذلك ( ارتدادات _ للأعلى _ عنيفة _ جدّاً ) بين كل فتره وأخرى

( للثّلاثة ) المذكورين ( أعلاه ) عند ذلك ( ستُكذّبون الحدس تكذيبا ) من شدّة الإرتدادات ( للأعلى _ وعُنفُها )

أعلم ذلك وأقوله من الآن ،، ليس أنتم من سيكذّب الحدس ( فحسب ) أثناء تلك الإرتدادات العنيفة للأعلى ،،، بل حتّى

الفضائيّات بمحلّليها ، ومحلّلي التّواصل ، ومحلّلي المنتديات ( الفنّيّين _ والماليّين ) وبيوتات الخبرة الماليّة

وووو إلخ إلخ ،، كلّ أولئك سيُرااااهنوووون على أنّها بداية ( الطّفرة _ الكبرى _ والمُنتظرة ) لكن

( هيهات ثم هيهات ) ( حذارِ ثمّ حذارِ ) بداية ( الطّفرة _ الحقيقيّة _ الكبرى _ والمُنتظَرة ) عند الله وحده لاشريك له

ُثمّ عند العبد الفقير الى الله ( الحدس ) فقط لاااااغير،، وسترون كل ذلك بيوم من الأيّام يحدث أمام أعينكم ، وسترونه


بأمّ أعينكم ، ولكن من خلال ( الشّاشات ) للأسف الشّديد ؟! ( والأيّام _ حُبلى ) ( والشّاشات _ بيننا ) رغم أنّني


لااااااااا أتمنّى حدوث ذلك ، وأتمنّى بل وأدعوا الله أن يخذل ( حدسي ) وإدراكي _ الهاااااااااائل

،،، أرى وأُشاهد الأرقام الدّنيا ( للثّلاثة _ المذكورين _ أعلاه _ رأي _ العين ) ولكن _ لم _ ولن _ أكتبها _

أبداً ،، لأنّ الحدس ومن الآن = Out Of Countrol هذا من جانب ،،، ومن الجانب


الآخر لديّ مايعذُرني به ( المتلقّي _ عضواً _ أو _ زائرا ) وهو : أنّني سأكون مُخالفاً ( لقانون _ النّدرة ) والمعمول


بِهِ هنا ( مرحليّا ) وكما أرى ،،،، فالحدس ليس بالمخلّل الفنّي _ ولا _ المالي ،،، وأيضاً الحدس لايدعم أرقامه


إن طرحها ( بتشارت ) كما يفعلون ؟! أليس كذلك ؟!


إنّ العيون الّتي كانت ________ تُطَارِحُني ،،، حُبّاً

(((( تَطُلّ )))) _________ وفي أهدابها ،،، فَزَعُ ؟!

تقاطُع _ مصالح _ سبحان _ الله ( وأيم _ الله _ لااااا أعرف _ ذلك _ إطلاااااااقا )


# قد يتسا ئل البعض ، ماذا _ تعني ____ بالغير ___ المُتَوقّع ؟! بكل بساطة مايلي :


من (( النادر _ جدّاً )) أن يتحقّق ( توقّع ) مبني على أمر ( رُبّما _ قد ) يكون ( واضح ) لوهلته _ الأولى


وفي المُقابِل فإنّ الأمور ((( الغير _ مُتَوقّعة ))) تحدث بشكل ( مُفاجئ ) وقد تكون ( صادِمة _ ومُؤلِمة )



# أُحبّكم في الله ( جميييييعا ) ويشهد الله على ذلك ،، كيف _ لا _ وأنتم أخوةٌ لي في ( التّوحيد ) لا إله إلاّ الله


حتّى ( المختلفون ) معي ، لأن ( الإختلاف ) ظاهرة ( صحّية ) لمن فَطِنها (( بشرط )) ألاّ تذهب ( للخلاف )


وتلك ( شعرة _ معاوية _ كما _ يقولون ) حافظوا عليها إن شئتم ،، غير أنّ قلمي لاااااا أستطيع ( كبح _ جماحه )

في ((( الإختلاف ))) وليس في ((( الخلاف ))) عياذاً بالله


# ملاحظة هااااامّة جدّا : فليعذرني جمهوري العريض هههههه لن أرد على أي مُداخلة ،،، لأن الحدس


( دائماً _ ما _ يصنع الحدث ويفعل _ الفعل ) تاركاً لغيره ردّات الأفعال


# عزيزي ( المتلقّي ) عضواً _ أو _ زائرا ،،، أنتَ _ لستَ _ مُضطر _ ولا_ مُجبر _ بالأخذ بما يكتُبُهُ _ الحدس _


إرمِ _ بِهِ _ عرض الحاااااائط ،،،، فهُوَ ( للخطأ ) أقرب منه ( للصّواب )


# هناك حقيقة لاتعرفونها عن ( الحدس ) وهي في الآتي : هل تصدّقون أنّ الحدس لايخاف ( الأسود ) أبداً؟!


بل أحترمها ولا أهابها ؟! وأُقاتلها تارةً ،، وتُقاتلني تارةً أخرى ،،، فإن تَغلّبَت على ( الحدس ) قالوا_ لاضير _


( أسود ) وتَغلّبَت عليه ،،،، وإن تغَلّبتُ عليها قالوا ماشاء الله ، تغَلّب على ( الأسود ) فأنا ممدوح في الحالتين


# وهل تصدّقون بأنّ ( الحدس ) يخاف ( الحمير ) أجلّكم الله ،،، أقسم بالله العظيم لاااااا أمزح ،،، هل تعلمون


لماذا ؟ لأنّها وبكل بساطة ( حمير )

،،، فإن تَغَلّبتُ عليه قالوا ، تَغَلّبَ ، على ( حمار )

،،، وإن تَغَلّبَ عليّ ، قالوا ، تَغَلّبَ ، عليهِ ( حمار )


،،، فأنا ، مذموم ، ومهزوم ، في الحالتين ؟!


# تنويه هاااااام جدّاً : كل ما ذُكِر أعلاااااه ، لاأقصد به ( جهة معيّنة ) أو ( طرف مُحدّد ) أو ( مُشخصن )


# ياااااابني _ قومي (( فستذكرون ماأقول لكم ، وأُفوّضُ أمري إلى الله إنّ الله بصيرٌ بالعباد ))