# بادئ ذي بدء ( نود ) أن نشكرك ( وأمثالك ) على كل مشاركاتكم ( السّلبيّة ) والمرصّعة بتاج ( سطحيّتكم _ الزّائفة )


# كما ( لاننسى ) شكركم على حماسكم ( الأحمق _ السّطحي _ والمُفرِط في السّلبيّة ) المنقطعة النّظير


# لم نشاهد أو نقرأ منكم سوى ذلك ؟! (( كماركة _ مسجّلة _ على جبينكم _ النّاصع _ السّواد )


# لم تتركوا ( بصمة ) أو ( إنجاز ) غير المهاترات ، والتّشكيك ، بل وحتّى ( الشّتم _ والقذف ؟! ) ،،،، كمحاولااات

قااااصرة ، وفااااشلة منكم لحجب شمس حقيقة ( المولود _ العملاق _ المضارب ) بغربالكم الزااااائف


# غادروا الى حيث مكانكم الطّبيعي والمعروف ، غير مأسووووف عليكم (( ضعُفَ الطّالبُ والمطلوب ))


(( قبل الوداع ))


# من طبيعة العظماء المبدعون _ والمليونيّون _ وكذا الماسيّون _ وأعضاء المضارب المميّزون _ بحدسهم القاتل

_ وكوميديانهم المحبوب السّاخر الهادف _ وزعيمتهم _ الأميرة _ على ذلك النّهر ( الّلجيني ) العذب الطاااااهر _


ومشرفيهم ( المقسطين قدر استطاعتهم ) وزوّارهم المحترمون ( الواااااعوووون _ والمنصفووووون ) ورأس


هرمنا ( المضارب ) (( العنيد ))


# كل ماذُكِرَ أعلاه ( من طبيعتهم ) (( صنااااااعة الفعل )) تااااركين لغيرهم من أمثالكم ( ردّات الأفعال _ السّلبيّة

والسّطحيّة ) والمُغلّفة بالإنفعالات الحمقاء ( لدرجة _ الإستفراغ )



# خاتمة

كل ماسُطّر لايُشَكّل حتّى مولودة من بنات أفكاري (( ولدينا _ مزيد ))



# فليباركنا _ الرّحمن _ الرّحيم