في الزمن الحاضر ؛ وبين فلوات اليأس يأتي صديقي الذي كان معي في القدم ..في بداية مشواري .
... كل أصدقائي اشعلوا أعمارهم بقناديل الضياء ..
حتى الملكة لا عالم لها إلا في الأطياف البعيدة ..لا حلم لي معها ، ولا مكان لي في عالمها الأبعد !"

.. سوى صهيل الجواد ؛ ومدافع الأشرار وشعاع ضوء سيضيء حنايا الروح للأبد ..