يخاطبني السفيهُ ِبكل قبحً,,,,,,فاأكرهُ أن اكون لهُ مجيبُ
أذا نطق السفيهُ فلا تجيبهُ,,,,,فخيرٌ من إجابتهِ السكُوتُ يَزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلماً,,,,,,كَعُودٍ زادهُ الأحراقُ طِيباً