خلق الضباع بأنهم..

يتنافسون على الجيف..

كي يشبعوا نقصا بهم ولدوا معه..

يتقاتلون و يهتكون مهابة احرى بهم..

ويمزقون توحد الصف المخيف..بعيبهم..

بريبهم..في ان انياب الضباع مقطِعة..

في كل ضبع ناشيء داعٍ يحرض للشرف..

ويحثه : كن إمعه..

واذا رأيت الطيف يسرع نحو طيف في شغف..

اسرع له كي تتبعه..

حتى اذا حان القتال و صاح طبل المعمعة..

كن اول المتهربين على طرف..

و اترك غبار القتل و اذهب للنقاء..

وانظر بعينك نحوهم..

و اشعر بنبضات البقاء..

وانتظر ثم الغنيمة..

واشعر بأنسمة الهواء..برائحة الوليمة..

واذهب اليها في أنَف..
=======

منقول وكأنه يصف البيضة الولوده