ههههههه
لن يصلح العطار ما افسد الدهر
لا شعار ولا الانقليزي قادر يغير بالامر شي
الشعار وجد انه سيضحي بسمعته المهنيه التي كونها بمسيرته الناجحه وقدم استقالته
الشركه غرقانه وجميع الحلول التي قدمها الشعار لم تنجح
حاولو ببيع 30 % من راس مال الشركه لانقاذ مايمكن انقاذه
وهذا تطلب رفع سعر السهم السوقي ليكون سعر الاكتتاب مع علاوة الاصدار فوق السعر السوقي بكثير
وكانت هذه خطة الشعار لكن سعر السهم السوقي لم يصل الى سعر يكون سعر الاكتتاب معه مغري
فعملو على بيع جزء كبير من الاراضي لرفع ربحية الشركه ليرتفع معها السعر السوقي
لكن هذه الخطه لم تنجه حيث ترنح السهم حول قيمته الاسميه 10 ريال ولم يبتعد عنها
ومن غير الممكن ان يسعرو السهم بالاكتتاب بسعر فوق قيمته السوقيه
لان الكل سيقول اخذ من السوق الكميه التي اريد وباقل من سعر الاكتتاب
ولو باعو 30 % بدون علاوة اصدار ما استفادو شي وغير منطقي لانه لا يحل المشكله
وكان المخطط له ان يكون الاكتتاب خلال الربع الثاني وانتهى الربع الثاني ولم يحدث شي
والذي حدث هو استقالة الشعار
ورطو الشركه بالصكوك المتراكمه التي تعيق اي نمو فعلي للشركه حيث ان فوائد هذه الصكوك تستقطع جل ارباح الشركه
كثرة الاستقالات والتعيينات يدل على تخبط الشركه وخلاف كبير داخل ادارتها
اذا يريدون نجاح الشركه يقيلو الشلاش الذي يتحكم بكل شي ولا يترك التنفيذيين يشتغلون
اما ان يكون الشلاش على راس الهرم يقيل ويعين بمزاجه فلن تفلح الشركه
الشلاش لا زال يتحكم بالشركه كملكيه خاصه له هو فقط
عايش العقليه السابقه عندما كانت الشركه مساهمه مغلقه
ونسي ان الشركه الان متداوله بالسوق وملاكها كثر
مواقع النشر (المفضلة)