‏تُقِرّ دُمُوعي بِشَوْقي إلَيْكَ
‏و يشهدُ قلبي بطولِ الكربْ

‏وإني لَمُجْتَهِدٌ في الجُحُودِ،
‏وَلَكِنّ نَفْسِيَ تَأبَى الكَذِبْ


.