يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى
من قادنا للسعد أصبح باكيا
لما رأني غض عني طرفهُ
كي لا أكلمُه ، وأصبح لاهيا
هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ
يا من( أنرت الدرب) خلتك ناسيا!


صدقت والله..
.ايش تجيب لنا الحروب غير البكاء والالم