يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى
من قادنا للسعد أصبح باكيا
لما رأني غض عني طرفهُ
كي لا أكلمُه ، وأصبح لاهيا
هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ
يا من( أنرت الدرب) خلتك ناسيا!
صدقت والله..
.ايش تجيب لنا الحروب غير البكاء والالم
لشكر العاصفة
يا ليتني ما عشت يوماً كي أرى
من قادنا للسعد أصبح باكيا
لما رأني غض عني طرفهُ
كي لا أكلمُه ، وأصبح لاهيا
هو مُحرجٌ ، لكنني ناديتهُ
يا من( أنرت الدرب) خلتك ناسيا!
صدقت والله..
.ايش تجيب لنا الحروب غير البكاء والالم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)