عندما نجد ان الاسباب تمسنا في المقام الاول واجد اننا بين حين واخر نرميها على الغير يعزً علي ان لااشارك بما اراه .
اقلكم عطاء ومعرفة وسأظل وفياً للأوفياء ولن انطق الا مايرضي الله اولاً ثم يرضيني .. هناك الأرملة واليتامى وهناك العاجز والمقتدر وكلهم لهم حق علينا وهذه اموالهم وقد قدمها الله عز وجل عن غيرها من زينة الحياة في قوله تعالى : المال والبنون زينة الحياة الدنيا الى اخر الآية . فعلينا أن نصدق ونضع الأمور في نصابها .
اختي الكريمة لوجين اسأل الله تبارك وتعالى ان ينفع بما كتب وماسيكتب واشكر لك اطرائك الذي يفوق ماانا عليه .
تشرفت بحضورك كريمتنا
مواقع النشر (المفضلة)