‏المتأمل في تقلب الجو الآن يدرك أنه
‏لا شيء أيسر على الله من تقليب أحوال العباد ..
‏من مسيء إلى محسن ؛ ومن شقي إلى سعيد ؛
‏ومن مظلوم إلى منتصر ومن مريض الى متعافي

‏فاللهم غيِّر حالنا إلى أحسن حال
‏وثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة .