‏أكثروا من الصلاة والسلام على النبي المعصوم لأنها سبب لدفع الهموم، وكشف الغموم،
‏وانشراح الصدر، وعظيم الأجر،
‏وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال لمن أكثر من الصلاة والسلام عليه:
‏"إذًا تُكْفَى همَّكَ ويغفرْ لكَ ذنبُكَ"

-‏رواه الترمذي.-