نائب المراقب العام
محـ اليتامى ـب
الحالة
متصل
رد: متابعة الأسواق الأمريكية من الأثنين23 ربيع أول 1447هـ وحتى الجمعة 27ربيع أول 1447
باول: خفض الفائدة كان إجراءً وقائياً وعدم اليقين التجاري مستمر
قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي "جيروم باول" في مؤتمر صحفي، الأربعاء، عقب اجتماع السياسة النقدية، إن الطلب على العمالة تراجع، فيما ارتفع التضخم، وتباطأ الإنفاق الاستهلاكي بالتزامن مع استمرار ضبابية آثار الرسوم الجمركية على الاقتصاد.
جاءت تصريحات "باول" عقب تصويت غالبية أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لصالح خفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في إجراء وصفه بأنه وقائي "لإدارة المخاطر"، كما توقعوا إجراء خفضين إضافيين هذا العام بإجمالي 50 نقطة.
وفيما يلي أبرز ما جاء في الكلمة:
- الطلب على العمالة تراجع ومعدل البطالة ارتفع.
- معدل البطالة لم يتغير كثيراً عن مستويات العام الماضي.
- تباطؤ سوق العمل يعكس انخفاض الهجرة والمشاركة في قوة العمل.
- مخاطر التوظيف تزايدت والتضخم ارتفع في الوقت ذاته.
- النشاط الاقتصادي تباطأ وأثر سلباً على نمو الناتج المحلي الإجمالي.
- السياسات الحكومية لا تزال تتطور.
- آثار هذه التطورات على الاقتصاد ما زالت ضبابية.
- الرسوم الجمركية بدأت ترفع أسعار بعض مجموعات السلع.
- الآثار الكلية للتعريفات لم تتضح بعد.
- خفض الفائدة كان إجراءً وقائياً أقرب لإدارة المخاطر.
- مخاطر تسارع التضخم تلاشت بعض الشيء.
- السبب في ذلك هو تباطؤ سوق العمل والناتج المحلي.
- أثر التعريفات على الأسعار يبدو عارضاً.
- التعريفات لن تؤدي على الأرجح إلى الدخول في موجة تضخمية.
- لم يكن هناك تأييد كبير لخفض الفائدة 50 نقطة.
- سياسات الهجرة هي ما تثقل كاهل التوظيف وليست التعريفات.
- انضمام "ستيفن ميران" لمجلس الفيدرالي لا يهدد استقلالية البنك.
- لجنة السياسة النقدية لا تزال موحدة حول أهدافها.
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب
