سوقنا للأسف سوق غريب عجيب
ينحر متداوليه بكل صور البشاعة في ظل ارتفاع الأسواق العالمية بقوة
هل الإكتتابات الكثيرة لكل ماهب ودب
هو استقرار للسوق في ظل انعدام السيولة ؟!
نتائج الشركات ونزولها عن سعر الإكتتاب أكبر دليل
أن كمية الشركات المدرجة في وقت قصير
كانت بعيدة عن العقلانية ،
والطامة الكبرى أنها قبل الإدراج في السوق كانت نتائجها إيجابية
لكن بقدرة قادر تغير إلى سلبية بعد الإدراج .. !!!!!!






رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)