اللهم صب على اليهود وأعوانهم الجحيم وانتقم منهم قولوا آمين

[استثمار]

اللهم آمين يارب العالمين

[بدراني]

اللهُّمَّ إنَّ لنا في غزَّة أهلاً وإخواناً
لم تبقَ لهم بيوت

‏وحال خيامهم لا تخفى عليك
‏رحمتك بهم يا الله
اللهم هون تسلط الأعداء وبرد الشتاء على أهل غزة
اللهم أنزل الدفء والطمأنينة عليهم، وارحم ضعفهم
اللهم هون برد الشتاء على عبادك المستضعفين في كل مكان،
اللهم إنا نستودعك كل من لا مأوى له،
اللهم ابسط دفء رحمتك عليهم وعلى جميع المسلمين يا رحيم.

[ولدالقصيم]

اللهمَّ اهلك الظالمين بالظالمين،
وسلط عليهم عذابك يا جبار السموات والأرض،
اللهمَّ اهلكهم كما أهلكت عادا وثمود.

[ولدالقصيم]

(اللهم أهلك الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين)
أكثروا من هذا الدعاء فرب العالمين يمهل ولا يهمل
ويسلط الظالم على الظالم.
اللهم احفظ شعوب وبلاد المسلمين وأهلك من ظلمهم،
اللهم كن بعون أهل غزة، وأهل لبنان، وسوريا والسودان
وكافة المسلمين يارب.

[ولدالقصيم]

اللّهم اجعل بأسهم بينهم شديد
اللّهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرج المسلمين من بينهم سالمين
اللّهم احفظ بلاد الحرمين واحفظ فلسطين ومصر وسوريا والأردن
ولبنان والعراق وسائر بلاد المسلمين
اللّهم من أرادنا وبلادنا بسوء أو فتنة اللّهم اجعل كيده في نحره
واجعل تدبيره في تدميره
يارب العالمين

[alihani]

لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود

وَ لَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ


اللهم أنصر أهل فلسطين و احميهم من ظلم و وحشية الصهاينة المحتلين.
اللهم كن لإخواننا الفلسطينيين عونا و نصيرا.
اللهم اجبر كسرهم و اشف جرحاهم و مرضاهم و تقبل شهداءهم برحمتك.
اللهم أمن إخواننا في غزة .
و اجعلهم في حفظك و رعايتك. اللهم بردا و سلاما على غزة و أهل غزة.
اللهم إنا نستودعك غزه واهل غزه وكل فلسطين
اللهم اجعل ل اهل غزة النصر و العزه و الغلبه و القوه
اللهم استودعناك فلسطين شعبها و ارضها و بحرها
اللهم كن ل غزة عونا
اللهم انا لا نملك الا الدعاء لهم فيارب لا ترد لنا دعاء ولا تخيب لنا رجاء
اللهم انصر ضعفهم فإن ليس لهم سواك

[ولدالقصيم]

"بداية النهاية: دولة إسرائيل ستنهار خلال عامين… واليهود يفرّون كالفئران"
بقلم: ليئور بن شاؤول – محلل سياسي في صحيفة "يديعوت أحرونوت".

من كان يظن أن الدولة التي تأسست على رماد الحرب العالمية،
والتي تغذّت على الدعم الغربي بلا حدود، ستصل إلى هذه اللحظة السوداء؟
نعم، أقولها بوضوح وبدون تجميل: إسرائيل ستنهار خلال عامين.

ما نعيشه اليوم ليس مجرد "أزمة أمنية" أو "تعثر سياسي"،
بل هو زلزال وجودي يدك أركان المشروع الصهيوني من أساسه.
حماس لم تنتصر فقط في ساحة المعركة،
بل فجّرت خرافة "الدولة التي لا تُقهر"، وفضحت هشاشتنا أمام العالم.

نحن نغرق، والناس تهرب.
الرحلات إلى أوروبا وأمريكا وكندا تُحجز بالكامل.
السفارات ممتلئة بطلبات الهجرة. العائلات تبيع ممتلكاتها بصمت.
الآباء يرسلون أبناءهم للدراسة في الخارج، بلا نية للعودة.
نحن لا نُهاجر… بل نفرّ. نعم، نفرّ كالفئران من سفينة تتهاوى.

مشاهد الذل أصبحت يومية:
– جنود يبكون أمام الكاميرات.
– مستوطنون يفرّون من الجنوب والشمال.
– وزراء يصرخون ويهددون… بلا أثر.
– وشعب بأكمله يعيش على الحبوب المهدئة.

أي دولة هذه التي تُقصف عاصمتها ومستوطناتها يومياً ولا تستطيع الرد؟
أي جيش هذا الذي يفشل في "تركيع غزة" رغم آلاف الغارات؟
أي قيادة هذه التي تتحدث عن النصر بينما الخراب ينهشنا من الداخل؟

حماس كشفت كل شيء.
لقد عرّت جبننا، ونفخت في جمرات الكراهية التي تأكلنا.
في الضفة، الانتفاضة تقترب. في الداخل،
العرب يعيدون الثقة بأنفسهم. أما نحن؟ فمتفرقون، خائفون، متآكلون.

نحن اليوم كيان بلا مشروع، بلا بوصلـة، بلا مبرر.
دولة بلا أخلاق، تقتل المدنيين وتعتقل الأطفال،
ثم تطلب من العالم أن يصفق لها.

خلال عامين، لن تبقى إسرائيل كما نعرفها.
ربما تُصبح "دولة قلاع محاصرة"،
أو "جيب يهودي مسلح" يعيش على فتات الحماية الأمريكية.
وربما تنهار تماماً، وتعود الأرض إلى أصحابها.

هل أبالغ؟
اسألوا التاريخ. كل مشروع استعماري اعتمد على القتل والكذب، انهار.
كل كيان قام على الظلم، سقط.

الساعة تدق.
وحين تسقط إسرائيل – وهي ستسقط – سيتحدث العالم عن تلك اللحظة التي تخلّت فيها دولة نووية
عن إنسانيتها، فخسرت كل شيء.

أما نحن، فإن لم نستفق الآن، فسنُذكر كأغبى أمة عاشت في وهم القوة بينما العالم يراها تنهار.