نماذج الذكاء الاصطناعي: دليلك لفهم الأنواع والتقنيات والتطبيقات المستقبلية
<p dir="RTL" ><span >- <span ><span >في خطوة تُجسد حجم التحول الرقمي الذي يشهده العالم، أعلنت شركة برايس ووترهاوس كوبرز(</span></span></span><span ><span ><span dir="LTR">PwC</span>) في نوفمبر 2023 عن استثمار استثنائي بقيمة مليار دولار في تدريب موظفيها على تقنيات الذكاء الاصطناعي. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- لم يكن هذا الاستثمار حكرًا على فئة من العاملين، بل شمل جميع موظفي الشركة حول العالم، مما يعكس قناعة راسخة بأن الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا تقنيًا، بل أداة استراتيجية لتعزيز الإنتاجية، وتحرير الطاقات البشرية من المهام الرتيبة نحو الابتكار واتخاذ القرار.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>الذكاء الاصطناعي... من رفاهية إلى ضرورة</strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/3cc22ec9-28e2-4673-9975-893690e2204d.png" ></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد توجه مستقبلي، بل أصبح عاملاً حاسمًا في التنافسية بين المؤسسات؛ فمن تحليل البيانات الضخمة، إلى اكتشاف الأنماط، ووصولاً إلى أتمتة المهام المعقدة، بات الذكاء الاصطناعي قادراً على إحداث فارق نوعي في الأداء التشغيلي واتخاذ القرار. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><strong ><a data-auth="Verified" data-linkindex="0" href="https://eur04.safelinks.protection.outlook.com/?url=https%3A%2F%2Fwww.argaam.com%2Far%2Farticle%2 Fargaamfavoritedata=05%7C02%7CWalid.Bouabid%40arga am.com%7Cf7d906b389e6499fcd4808dc32bf24e5%7Caabd51 e45209449f92007785987beded%7C0%7C0%7C6384410437419 95765%7CUnknown%7CTWFpbGZsb3d8eyJWIjoiMC4wLjAwMDAi LCJQIjoiV2luMzIiLCJBTiI6Ik1haWwiLCJXVCI6Mn0%3D%7C0 %7C%7C%7Csdata=36SYWMAjAdXOB7%2BKG9WNeZb275iMkLaZk gp3L5lpffk%3Dreserved=0" id="LPlnk456153" originalsrc="https://www.argaam.com/ar/article/argaamfavorite" rel="noopener noreferrer" shash="GFS8E63yuwdjXFvyy6saVWCq9B+Tq4GHSOLTHp3tZ9M a3zxX8faHObs+NFFFUkfmk/RmD+v1kYm7eWTcFnaWyeSbvelHPMCpbZJ5jykr4zh+Y8QTaGhj TjmZri9ZBe//UJ2p6Q+IBTzU0SFKkH85ykzx1csm8tqFV6xpHNOztYE=" target="_blank" title="URL d'origine: https://www.argaam.com/ar/article/argaamfavorite. Cliquez ou appuyez si vous faites confiance à ce lien."><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span ><span >للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام</span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></span></a></strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- والأهم من ذلك، أن الاستفادة من هذه النماذج لم تعد مقتصرة على الشركات العملاقة، إذ أصبح بإمكان الشركات الصغيرة والمتوسطة كذلك الاستعانة بنماذج الذكاء الاصطناعي لرفع كفاءتها وخفض تكاليفها وتحقيق نمو مستدام.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><strong><span ><span >أولاً: ما هي نماذج الذكاء الاصطناعي؟</span></span></strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يُقصد بنماذج الذكاء الاصطناعي أي أنظمة برمجية تم تدريبها على كميات ضخمة من البيانات لتتمكن من التعرف على الأنماط، واتخاذ قرارات، أو تقديم تنبؤات بناءً على هذه البيانات، دون الحاجة لتدخل بشري مباشر في كل مرة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يتكون كل نموذج من بيانات تدريب وخوارزميات؛ وتعمل الخوارزميات كمجموعة من القواعد التي توجه النموذج في تحليل البيانات وفهمها؛ فكلما زادت جودة وكمية البيانات التي يتدرب عليها النموذج، ارتفعت دقته وفعاليته.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- وتتنوع المهام التي يمكن لهذه النماذج تنفيذها، من تحليل الحملات التسويقية، وتوليد التعليمات البرمجية، والتعرف على النصوص والأرقام، إلى أتمتة عمليات إدخال البيانات واستخلاص الرؤى من التقارير.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><strong><span ><span >ثانيًا: الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي والتعلم العميق</span></span></strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<table align="center" border="1" cellpadding="0" cellspacing="0" dir="rtl" width="100%">
<tbody>
<tr >
<td colspan="3" >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>مصطلحات تُستخدم كمترادفات ولكنها تختلف في معانيها</strong></span></span></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span >الذكاء الاصطناعي (<strong><span dir="LTR">AI</span></strong>)</span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >هو المفهوم الأكثر شمولاً، ويشمل كل تقنية أو نظام يُمكّن الحاسوب من محاكاة السلوك البشري، سواء في اتخاذ القرار أو في أداء المهام المتكررة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span >التعلم الآلي</span></span></p>
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">(Machine Learning)</span></strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >هو فرع من فروع الذكاء الاصطناعي، حيث يتعلم النظام من البيانات التي يتعرض لها لتحسين أدائه بمرور الوقت، مثل التنبؤ بحدوث أعطال أو اكتشاف أنماط الاحتيال المالي.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span >التعلم العميق</span></span></p>
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">(Deep Learning)</span></strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >هو مستوى متقدم من التعلم الآلي، يستخدم شبكات عصبية متعددة الطبقات لمحاكاة طريقة تفكير الدماغ البشري. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >ويُستخدم في تطبيقات معقدة مثل توليد الصور، وتحليل المشاعر، والتعرف على الأصوات، وترجمة النصوص بدقة فائقة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
<div ></div>
<p dir="RTL" ><strong >ثالثًا: كيف تعمل هذه النماذج فعليًا؟</strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><img src="https://argaamplus.s3.amazonaws.com/1429b984-538b-4f25-ba65-f8f655008371.png" ></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- تبدأ العملية بتحديد مهمة واضحة وجمع كمية كافية من البيانات ذات الصلة؛ يتم بعدها تدريب النموذج من خلال تغذيته بالبيانات وتطبيق الخوارزميات التي تساعده على اكتشاف العلاقات والأنماط.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- تمثل الخوارزميات هنا ما يشبه الخلايا العصبية لدى الإنسان، وتُكوّن ما يُعرف بـ "الشبكات العصبية الاصطناعية". </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- تمثل كل نقطة في هذه الشبكة خطوة في التحليل أو اتخاذ القرار. ومن خلال التكرار والاختبار والتعديل، يصبح النموذج قادرًا على التنبؤ وإنتاج مخرجات دقيقة اعتمادًا على المدخلات الجديدة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- ومع مرور الوقت، تتطور قدرة النموذج من مجرد تنفيذ المهام المبرمجة إلى التعلم الذاتي المستمر، مما يرفع من كفاءته ويجعله أكثر تكيفًا مع التغيرات.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><strong><span ><span >رابعًا: أنواع نماذج الذكاء الاصطناعي</span></span></strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >تنقسم نماذج الذكاء الاصطناعي إلى 3 فئات رئيسية، يختلف كل منها في طريقة تعامله مع البيانات، والهدف الذي يسعى إلى تحقيقه.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<table align="center" border="1" cellpadding="0" cellspacing="0" dir="rtl" width="100%">
<tbody>
<tr >
<td colspan="2" >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>3 فئات رئيسية لنماذج الذكاء الاصطناعي</strong></span></span></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>1- التعلم المراقب </strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يُعد هذا النمط من التعلم هو الأكثر شيوعًا واستخدامًا، خاصة في التطبيقات التي تتطلب دقة عالية. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- في هذا النموذج، تُزود الخوارزميات ببيانات مُصنفة مسبقًا -أي بيانات تحتوي على مدخلات ومخرجات معروفة - ما يشبه وضع "عجلات تدريب" للآلة، تساعدها على محاكاة السلوك البشري واتخاذ قرارات دقيقة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- تُستخدم نماذج التعلم المراقب في تطبيقات مثل: التعرف على النصوص والصوت، وتصفية البريد العشوائي، واكتشاف الاحتيال المالي.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>2- التعلم غير المراقب </strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- هنا تُزال "عجلات التدريب"؛ إذ لا توجد بيانات مُصنفة، ويُترك للنموذج حرية استكشاف الأنماط والعلاقات الخفية داخل البيانات.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يُستخدم هذا النوع لاكتشاف البنى الداخلية للبيانات دون تدخل بشري، ما يجعله مثاليًا في مجالات تتطلب التحليل الاستكشافي.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- من أبرز تطبيقاته: تحليل الاتجاهات في الأسواق، وتصنيف العملاء أو المنتجات، وتحليل مشاعر مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>3- التعلم المعزز </strong></span></span></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span >- في هذا النموذج، يُمنح الذكاء الاصطناعي هدفًا واضحًا، ويبدأ في اتخاذ قرارات تدريجية لتحقيق هذا الهدف من خلال آلية المكافأة والعقاب. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يتعلم النموذج من التجربة، ويتطور ذاتيًا ليحسن أداءه بمرور الوقت.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- ومن أشهر تطبيقات هذا النمط؛ التوصية بالاستثمارات المالية، وبرمجة الروبوتات واتخاذ قرارات القيادة الذاتية، وألعاب الذكاء الاصطناعي واستراتيجيات التسويق المتقدمة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
<div ></div>
<p dir="RTL" ><strong >خامسًا: أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي اليوم</strong></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >شهد العالم في السنوات الأخيرة ظهور مجموعة من النماذج الذكية التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من بيئات الأعمال الحديثة، ومنها:</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<table align="center" border="1" cellpadding="0" cellspacing="0" dir="rtl" width="100%">
<tbody>
<tr >
<td colspan="2" >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong>أبرز نماذج الذكاء الاصطناعي</strong></span></span></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">ChatGPT</span></strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- وُلِدَ شات جي بي تي من شركة أوبن إيه آي، ليتربع على عرشِ روبوتات المحادثة شهرةً وانتشارًا. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إنه الساحر الذي ينسج الكلمات ليُولد المحتوى من عدم، ويُبرمج الشيفرات بدقة وإتقان، ويُكثف الوثائق ليُقدم لك الخلاصة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">Midjourney</span></strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إذا كانت الرؤية هي البداية، فإن <span dir="LTR">Midjourney</span> هو الريشة التي تُحول النصوص إلى لوحات فنية نابضة بالحياة. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إنه الأداة المثلى للمُعلنين والمُبدعين البصريين، يمنحهم القدرة على تصميم المواد الإعلانية والمحتوى المرئي بسرعة البرق وكفاءة لا تُضاهى، مُجسدًا الخيال في أبهى صوره.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">Quillbot</span></strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يُعد <span dir="LTR">Quillbot</span> في عالم النصوص، بمثابة المساعد الذكي الذي يُعيد للنصوص رونقها وبهاءها.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إنه ليس مجرد مُحرر، بل هو شريكك في الصياغة، يُعيد بناء الجمل بأساليب متنوعة، ويُصحح هفوات القواعد بدقة المُدقق اللغوي، ويتحقق من أصالة المحتوى ليحميك من شبح الانتحال، كما يُلخص النصوص المطولة ليُقدم لك الخلاصة بوضوح.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">CapCut</span></strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- يُعد <span dir="LTR">CapCut</span> الأداة المثالية للمؤسسات التي تسعى لترك بصمة مرئية قوية دون تكبد عناء الإنتاج المُعقد. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إنها أداة تحرير فيديوهات تُسخر الذكاء الاصطناعي لإنتاج محتوى مرئي سريع، ومؤثر، وجذاب، وبتكلفة مُيسرة، لتُصبح القصص المرئية في متناول اليد.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
<tr >
<td >
<p dir="RTL" ><span ><span ><strong><span dir="LTR">Hugging Face</span></strong></span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
<td >
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- تُعد منصة <span dir="LTR">Hugging Face</span> في مجال البحث والتطوير، كمنارة للعاملين في مجال معالجة اللغة الطبيعية. </span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- إنها الفضاء المفتوح الذي يُتيح بناء النماذج واختبارها ونشرها بيسر وسهولة، لتُصبح التطبيقات الذكية والابتكارات اللغوية في متناول الباحثين والمطورين، لتعزز آفاق الفهم والتفاعل بين الإنسان والآلة.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
</td>
</tr>
</tbody>
</table>
<div ></div>
<p dir="RTL" ><span >- أخيرًا؛ لم يعد الحديث عن نماذج الذكاء الاصطناعي مجرد ترف تقني يستهان به، بل غدت هذه النماذج بحق حجر الزاوية، والأداة الاستراتيجية الفارقة التي تصقل هوية الشركات الرائدة وتميزها عن نظيراتها في خضم المنافسة المحتدمة.</span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span >- وفي سياق هذا التحول الجذري، فإن إدراك المؤسسات للأنواع المختلفة من هذه النماذج، وإتقان أفضل السبل لتوظيفها الأمثل؛ يمثل مفتاحًا ذهبيًا لفتح آفاق بكر من الإنتاجية والابتكار اللامحدود.</span></span></p>
<p dir="RTL" ></p>
<p dir="RTL" ><span ><span ><span ><strong>المصدر: دومو</strong></span></span></span></p>
المصدر...
مواقع النشر (المفضلة)