العقار وسوق الاسهم اهم بورصتين تتجه لهما السيوله
انخفاض احدهما ارتفاع للاخر وهذا اثبته التاريخ
لو تتذكرون ايام طفرة الاسهم عام 2003 الى 2006 كان العقار بالحضيض ولا تجد مشتري
بدا تصحيح سوق الاسهم 2006 وبدا سوق العقار ينشط الى ان تضخم باسعار جعلته يتوقف ويتجه عرضيا
الان الدور سينعكس يصحح العقار اسعاره ويرتفع سوق الاسهم
الازمات التي تهبط بالاسعار هي للإقدام وليس للهروب
عندما وصل السوق عام 2006 كتبت موضوع لحد هنا خلاص stop
وقلت وصلت الشركات لاسعار بالونه ستنفجر على من فيها وكان وقتها محللين قنوات تلفزيونيه ومنتديات مشهوره يقولون رايح 30000 وكانت كل الاخبار حينها ايجابيه
والكل يمدح السوق ولم يكن بالسوق الا 73 شركه معظمها شركات كان يطلق عليها مسمى خشاش
مواقع النشر (المفضلة)