إعلانات ونتائج الشركات والأخبار الاقتصادية ( متاح للجميع اضافة اعلآنات الشركات )

[ولدالقصيم]

الفيدرالي يخفض الفائدة للاجتماع الثاني على التوالي



خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الخميس، نطاق الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، في ثاني خفض لتكاليف الاقتراض على التوالي، بعد تقليصها في اجتماع سبتمبر، والذي شهد نهاية دورة التشديد النقدي.
وأظهر بيان الفيدرالي، مساء اليوم، أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح، وافقوا على خفض نطاق الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى ما بين 4.50% و4.75%، بما يتوافق مع توقعات الأسواق التي رجحت خفضها بمقدار 25 نقطة أساس.
خلال اجتماع سبتمبر، خفض صناع السياسة نطاق الفائدة المستهدف بمقدار 50 نقطة أساس، ليضعوا نهاية لدورة التشديد التي استمرت منذ مارس 2022، وكان ذلك أيضًا أول خفض للفائدة منذ أكثر من 4 أعوام.
وفي بيان السياسة الصادر عقب الاجتماع، ذكرت اللجنة الفيدرالية أن المؤشرات الأخيرة تظهر استمرار توسع النشاط الاقتصادي بوتيرة ثابتة، وتحسن ظروف سوق العمل، وفي حين زاد معدل البطالة لكنه لا يزال منخفضًا نسبيًا.
وأضاف أن هناك تقدمًا محلوظًا في إعادة معدل التضخم إلى هدف اللجنة البالغ 2%، وإن كان لا يزال مرتفعًا إلى حد ما، مشيرًا إلى أن الفيدرالي يسعى إلى تحقيق أقصى مستوى من معدلات التوظيف.
وتابع: "ترى اللجنة أن المخاطر التي تهدد أهدافها المتعلقة بتوظيف العمالة والتضخم، متوازنة إلى حد كبير، وفي حين أن التوقعات الاقتصادية غير مؤكدة، فاللجنة منتبهة للمخاطر التي تهدد هذه الأهداف".
وفيما يتعلق بمستقبل الفائدة، قالت اللجنة إنها ستقيم بعناية البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر، مشيرة إلى عزمها مواصلة خفض حيازاتها من سندات الخزانة وديون الوكالات والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.
وبعد اجتماع استمر يومين، تتوجه أنظار المستثمرين الآن إلى المؤتمر الصحفي لرئيس المجلس "جيروم باول"، والذي يُعقد بعد قليل، بحثًا عن إشارات بشأن مستقبل السياسة النقدية، لا سيما، عقب فوز الجمهوري "دونالد ترامب" بانتخابات الرئاسة.

[ولدالقصيم]

داو جونز يتجاوز 44 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق



عززت الأسهم الأمريكية مكاسبها خلال تعاملات الجمعة، ولامست مستويات قياسية جديدة، مع استيعاب المستثمرين لنتائج الانتخابات الرئاسية وقرار الاحتياطي الفيدرالي بخفض الفائدة، لتتجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية.
وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.70% أو 296 نقطة إلى 44025 نقطة، في تمام الساعة 07:07 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وهي المرة الأولى التي يتخطى فيها مستوى 44 ألف نقطة على الإطلاق.وصعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.35% أو 22 نقطة إلى 5995 نقطة، وهو مستوى قياسي جديد، فيما انخفض مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.15% أو 28 نقطة إلى 19241 نقطة.ومنذ بداية هذا الأسبوع، ارتفع مؤشر "داو جونز" بنسبة 4.2% و"إس آند بي 500" بنسبة 4.4%، وكلاهما بصدد تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2023، فيما صعد "ناسداك" بنسبة 5.7%.ويرجع الفضل في هذه المكاسب إلى فوز الجمهوري "دونالد ترامب" بانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي قاد الأسهم الأمريكية لارتفاع حاد، الأربعاء، حيث قفز "داو جونز" بأكثر من 1500 نقطة.وخلال تعاملات اليوم، ارتفع سهم "تسلا" بنسبة 6.15% إلى 315.16 دولار، وسط رهان المستثمرين بأن صانعة السيارات الكهربائية ستستفيد بشكل كبير من رئاسة "ترامب"، بفضل دعم رئيسها التنفيذي "إيلون ماسك" له.

[ولدالقصيم]

المؤشرات الأمريكية تسجل مستويات قياسية.. وداو جونز يرتفع 400 نقطة

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات الإثنين، إلى مستويات قياسية جديدة، بعد مكاسبها القوية في الأسبوع الماضي، والتي جاءت بدعم من نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وفي بداية التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.90% أو بمقدار 390 نقطة إلى 44379 نقطة، في تمام الساعة 05:37 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ليلامس مستوى قياسيًا جديدًا.وصعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.30% أو 18 نقطة إلى 6014 نقطة، وزاد مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.25% أو 43 نقطة إلى 19330 نقطة، ليلامس كلا المؤشرين مستويين قياسيين جديدين.وارتفع سهم "تسلا" بنسبة 7.25% إلى 344.69 دولار، وصعد سهم "جيه بي مورجان" بنسبة 1.65% إلى 240.84 دولار، وزادت قيمة سهم "بنك أوف أمريكا" بنسبة 2.30% إلى 46.17 دولار.وسجلت المؤشرات الرئيسية الثلاثة مستويات قياسية عند إغلاق تعاملات الجمعة، وحقق "داو جونز" و"إس آند بي 500" أفضل أداء أسبوعي خلال عام.ويأتي ذلك بعد فوز "دونالد ترامب" على الديمقراطية "كامالا هاريس" في الانتخابات التي عقدت يوم الثلاثاء الماضي، ما أنهى حالة عدم اليقين بشأن هوية الرئيس الأمريكي المقبل، وأثار موجة تفاؤل بشأن سياسات الجمهوري الداعمة للاقتصاد والشركات.

[ولدالقصيم]

إغلاقات قياسية للمؤشرات الأمريكية وداو جونز يتجاوز 44 ألف نقطة

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في أولى تعاملات الأسبوع، لتواصل الزخم الناجم عن فوز الرئيس "دونالد ترامب" وسط توقعات بالعمل على دعم الاقتصاد، لكنها تعرضت لضغوط من خسائر أسهم شركات التكنولوجيا.
وعند نهاية التداولات، صعد "داو جونز" بنسبة 0.7% أو 304 نقاط عند إغلاق قياسي قدره 44293 نقطة، ليضيف المؤشر الصناعي أكثر من ألفي نقطة منذ أول نوفمبر (42052 نقطة).فيما زاد "إس آند بي 500" بنحو 0.1% عند إغلاق قياسي بلغ 6001 نقطة، وأضاف "ناسداك" أقل من 0.1% ليغلق مؤشر التكنولوجيا عند مستوى قياسي بلغ 19298 نقطة.
وانخفض مؤشر "إس آند بي 500" لقطاع التكنولوجيا بنسبة 0.9%، مع تراجع أسهم "إنفيديا" و"آبل" و"مايكروسوفت" و"جوجل" و"أمازون" و"ميتا بلاتفورمز" بنسب تراوحت بين 0.65% و1.6%.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 1.15% إلى 512.3 نقطة.وزاد مؤشر "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.65% عند 8125 نقطة، فيما ارتفع "داكس" الألماني بنسبة 1.2% إلى 19448 نقطة، وأضاف "كاك" الفرنسي نفس النسبة تقريبًا ليغلق عند 7426 نقطة.وفي اليابان، أنهى مؤشر "نيكي" جلسة اليوم مرتفعًا بنسبة 0.1% تقريبًا عند 39533 نقطة،
بينما انخفض نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنفس النسبة عند 2739 نقطة.

[ولدالقصيم]

الأسهم الأمريكية على موعد مع حدث نادر تاريخيًا بنهاية العام
يتجه مؤشر "إس آند بي 500" نحو تحقيق مكاسب تتجاوز 20% للعام الثاني على التوالي، وهو بذلك يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق إنجاز تاريخي نادرًا ما شهدته الأسواق.
ويرصد المؤشر واسع النطاق أداء أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة، بما في ذلك شركات التكنولوجيا الرئيسية مثل "أمازون" و"آبل"، والبنوك بما في ذلك "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا".

وحقق المؤشر عائدًا سنويًا متوسطًا بلغ 10% منذ إطلاقه بشكله الجديد في عام 1957، لكن مكاسبه تخطت 24% في العام الماضي، وهو الآن مرتفع بنحو 26% منذ بداية العام الجاري، بعدما شهد ضغوطًا صعودية قوية في الأسبوع الماضي عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام

وإذا نجح المؤشر في تحقيق ذلك، فستكون هذه هي المرة الثالثة فقط التي يحقق فيها "إس آند بي 500" مكاسب لعامين متتاليين بهذا الحجم خلال قرن، وفقًا لبيانات "دويتشه بنك".
وقال "باراج تات" استراتيجي الأسهم لدى المقرض الألماني في مذكرة يوم الجمعة: "كانت الارتفاعات التي أعقبت الانتخابات الأمريكية هي القاعدة التاريخية كما لاحظنا سابقًا، لكن الارتفاع الحالي أسرع بوضوح من الارتفاعات السابقة".
وأضاف "تات" أن مكاسب السوق كانت "استثنائية"، حتى قبل ارتفاعه مؤخرًا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، حسبما ذكرت شبكة "سي إن بي سي" التي اطلعت على المذكرة.
وأشار المحلل إلى أن المؤشر لا يزال ضمن المسار الصاعد الذي شوهد على مدار العامين الماضيين، لكنه الآن بالقرب من قمة ذلك المسار.
وفقًا لـ "داو جونز ماركت داتا"، كانت آخر مرة ارتفع فيها المؤشر بأكثر من 20% خلال عامين متتاليين في 1997 و1998، في خضم فقاعة "دوت كوم"، وخلال عامي 1995 و1996، ليسجل إجمالًا 4 سنوات من المكاسب الحادة آنذاك.

على جانب آخر، ارتفع المؤشر بنسبة 80% تقريبًا منذ عام 2019، وجاءت معظم هذه المكاسب من عدد صغير نسبيًا من الأسهم، حيث ساهمت شركتا "آبل" و"إنفيديا" وحدهما بربعها، وشكلت الشركات السبع الكبرى النصف.
وبالتالي، أصبح مؤشر "إس آند بي 500" أكثر تركيزًا، إذ تمثل أكبر 10 شركات الآن 36% من قيمته السوقية، وهو ما لم يحدث من قبل.
ويتوقع بعض الخبراء أن ينتهي الأمر بشكل سيئ، حيث يقدر محللو "جولدمان ساكس" أنه سيحقق عائدًا بنسبة 3% فقط سنويًا على مدى العقد المقبل بسبب تركيزه وتقييماته المرتفعة، وسيكون هذا تناقضًا حادًا مع المتوسط ​​​​طويل الأجل.
ومع ذلك، يقلل محللون آخرون من هذه المخاوف، بحجة أن أساسيات الشركات السبع الكبرى قوية بما يكفي، وأن الأدلة التاريخية تشير إلى أن التركيز الكبير للسوق قد يكون مفيدًا أحيانًا، بحسب تقرير لـ "ذا موتلي فول".

[ولدالقصيم]

داو جونز يغلق عند مستوى قياسي محققًا مكاسب أسبوعية 2%



عززت مؤشرات الأسهم في الولايات المتحدة مكاسبها الجمعة، في ظل ارتفاع ثقة المستهلكين الأمريكيين للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر، تزامنًا مع تسارع النشاط الاقتصادي لأعلى مستوى في 31 شهرًا.
وعند نهاية التداولات، صعد "داو جونز" بنحو 0.95% أو 426 نقطة عند إغلاق قياسي قدره 44296 نقطة، ليحقق المؤشر الصناعي مكاسب أسبوعية بنسبة 1.95%.فيما زاد "إس آند بي 500" بنحو 0.35% بما يعادل 20 نقطة عند 5969 نقطة، ليحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بنسبة 1.7%.وأضاف "ناسداك" 0.15% أو ما يعادل 31 نقطة، لينهي مؤشر التكنولوجيا الجلسة عند 19003 نقاط، ويرتفع منذ بداية الأسبوع بنحو 1.75%.وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 1.2% عند 508.4 نقطة، لينهي المؤشر الأوروبي سلسلة خسائر امتدت 4 أسابيع، محققًا مكاسب أسبوعية بأكثر من 1%.وزاد "كاك" الفرنسي بنسبة 0.6% عند 7255 نقطة، وارتفع "فوتسي" البريطاني 1.4% عند 8262 نقطة، وأضاف "داكس" الألماني 0.9% ليغلق عند 19322 نقطة.وفي اليابان، أنهى مؤشر "نيكي" جلسة اليوم مرتفعاً بنسبة 0.7% إلى 38283 نقطة، فيما زاد نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.5% عند 2696 نقطة، لكن كلاهما سجل خسائر أسبوعية بنسبة 0.95% و0.55% على التوالي.

وفي سوق النفط، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي تسليم يناير 2025 بنسبة 1.25% أو 94 سنتًا إلى 75.17 دولار للبرميل، لتحقق مكاسب أسبوعية بنسبة 5.8%.فيما زادت أسعار العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم يناير 2025 بنسبة 1.65% أو 1.14 دولار عند 71.24 دولار للبرميل، لترتفع منذ بداية الأسبوع بنسبة 6.45%.وعن الذهب، ارتفعت أسعار العقود الآجلة تسليم شهر ديسمبر بنسبة 1.4% أو 37.3 دولار عند 2712.2 دولارًا للأوقية، لينهي المعدن الأصفر سلسلة خسائر امتدت 3 أسابيع، محققًا مكاسب أسبوعية بنسبة 5.55%.وكشفت بيانات جامعة "ميتشجان" عن ارتفاع مؤشر ثقة المستهلكين في نوفمبر لأعلى مستوى خلال 7 أشهر، مع انخفاض توقعات التضخم خلال العام المقبل إلى أدنى قراءة منذ ديسمبر 2020.وبحسب القراءة الأولية ضمن مسح لـ"ستاندرد آند بورز جلوبال"، ارتفع مؤشر مديري المشتريات المركب -يجمع بين نشاط قطاعي الخدمات والتصنيع- هذا الشهر إلى أعلى مستوى منذ أبريل 2022.

[ولدالقصيم]

ارتفاع الأسهم الأمريكية.. وداو جونز يصعد بأكثر من 500 نقطة

ارتفعت الأسهم الأمريكية عند افتتاح تعاملات الإثنين، في ظل ترحيب الأسواق باختيار الرئيس الأمريكي المنتخب "دونالد ترامب" لـ "سكوت بيسنت" لتولي منصب وزير الخزانة.
وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.15% أو 507 نقاط إلى 44804 نقاط في تمام الساعة 05:38 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.فيما صعد كل من مؤشري "إس آند بي 500" بنسبة تبلغ 0.85% إلى 6019 نقطة، و"ناسداك" المركب بنسبة 1% إلى 19199 نقطة.ويعتقد المستثمرون أن اختيار "سكوت بيسنت" لشغل منصب وزير الخزانة الأمريكي، أمر داعم لسوق الأسهم، وقد يساعد في التخفيف من بعض السياسات الحمائية الأكثر تطرفًا للرئيس المنتخب "ترامب".وأوصى "سكوت" في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" في وقت سابق من الشهر الجاري، بزيادة التعريفات الجمركية بشكل تدريجي، لعدم ارتفاع التضخم بشكل كبير في الولايات المتحدة.ويترقب المستثمرون صدور محضر اجتماع البنك الفيدرالي، والمراجعة الأولى لنمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، في وقت لاحق هذا الأسبوع.

[ولدالقصيم]

داو جونز يحقق إغلاقًا قياسيًا مع التفاؤل بسياسات ترامب المستقبلية

عززت مؤشرات الأسهم الأمريكية مكاسبها مع هبوط عوائد السندات الإثنين، مع تفاؤل المستثمرين بترشيح الرئيس المنتخب "دونالد ترامب" لـ"سكوت بيسنت" في منصب وزير الخزانة، مع توقعات بسياسات داعمة للأسواق.
وعند نهاية التداولات، صعد المؤشر الصناعي "داو جونز" بنسبة 1% أو 440 نقطة عند إغلاق قياسي قدره 44736 نقطة.فيما زاد "إس آند بي 500" بنحو 0.3% بما يعادل 18 نقطة عند 5987 نقطة، بعدما لامس مستوى قياسيًا جديدًا بلغ 6020 نقطة، وأضاف "ناسداك" 0.25% أو ما يعادل 51 نقطة ليغلق عند 19054 نقطة.وبالنظر للأسواق الأوروبية، استقر المؤشر الأوروبي "ستوكس يوروب 600" عند 508.7 نقطة، في ظل خسائر قطاعي الطاقة والمرافق، ومكاسب أسهم شركات التعدين والسيارات والتكنولوجيا.
وفي حين لم تتغير قيمة مؤشر "كاك" الفرنسي والذي أنهى الجلسة عند 7257 نقطة، ارتفع "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.35% عند 8291 نقطة، وأضاف "داكس" الألماني 0.45% ليغلق عند 19405 نقاط.وفي اليابان، أنهى مؤشر "نيكي" جلسة اليوم مرتفعاً " بنسبة 1.30% إلى 38780 نقطة، وزاد نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.7% إلى 2715 نقطة.

[ولدالقصيم]

أعضاء الفيدرالي يدعون إلى خفض تدريجي للفائدة ويحذرون من عدم اليقين



أعرب مسؤولو بنك الاحتياطي الفيدرالي، خلال اجتماع السياسة النقدية في وقت سابق من هذا الشهر، عن دعمهم واسع النطاق لتبنِّي نهج حذر فيما يتعلق بخفض أسعار الفائدة في المستقبل.
وقالوا إنه في حال وافقت البيانات التوقعات، واستمر انخفاض التضخم بشكل مستدام نحو 2%، مع بقاء الاقتصاد بالقرب من الحد الأقصى للتوظيف، سيكون من المناسب التحرك تدريجيًا نحو موقف أكثر حيادية للسياسة بمرور الوقت.وأكد المسؤولون ثقتهم في استمرار تراجع التضخم وقوة سوق العمل، مما يسمح بمزيد من خفض أسعار الفائدة وإن كان ذلك بوتيرة تدريجية، وفقًا لمحضر اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح المنتهي في السابع من نوفمبر، والصادر الثلاثاء.وصوتت اللجنة بالإجماع في الاجتماع على خفض سعر الاقتراض القياسي بمقدار ربع نقطة مئوية إلى نطاق مستهدف يتراوح بين 4.5% و4.75%، فيما تتوقع الأسواق خفضًا آخر بنفس المقدار خلال الاجتماع المقبل في ديسمبر.ولم يرد ذكر الانتخابات الرئاسية الأمريكية في المحضر، باستثناء ملاحظة تفيد بأن تقلبات سوق الأسهم ارتفعت قبل نتائج التصويت الذي جرى في الخامس من نوفمبر، وانخفضت بعدها.ولم تناقش أيضًا تداعيات السياسة المالية، على الرغم من التوقعات بأن خطط الرئيس المنتخب "دونالد ترامب"، التي تشمل خفض الضرائب وإلغاء القيود التنظيمية بشكل صارم، قد يكون لها تأثيرات اقتصادية كبيرة.ومع ذلك، أشار الأعضاء إلى وجود مستوى عام من عدم اليقين بشأن كيفية تطور الظروف، وعدم يقين بشأن المستوى الذي يجب أن تتوقف عنده الفائدة للوصول إلى سعر "محايد" لا يعزز النمو ولا يقيده.

[ولدالقصيم]

ارتفاع الأسهم الأمريكية.. وداو جونز يتجه لتحقيق أفضل أداء شهري في عام

ارتفعت المؤشرات الأمريكية في مستهل تعاملات جلسة الجمعة المختصرة، بدعم من أسهم شركات الرقائق والتي تلقت دعمًا من أنباء حول استعداد إدارة "جو بايدن" لفرض المزيد من القيود على صناعة أشباه الموصلات الصينية، والتي لم تكن قوية كما كان متوقعًا.
وعند افتتاح التعاملات، صعد مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.35% إلى 44871 نقطة في تمام الساعة 05:36 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، معززًا مكاسبه بنسبة 6.25% منذ بداية نوفمبر، ليتجه إلى تحقيق أفضل أداء شهري في عام.وصعد كلًا من مؤشري "إس آند بي 500" بنسبة 0.25% إلى 6012 نقطة، و"ناسداك المركب" بنسبة 0.3% إلى 19108 نقاط، ليرتفع كلًا من المؤشرين هذا الشهر بنسبة 3% و1.9% على الترتيب.وارتفع الصندوق المتداول لأسهم شركات تصنيع معدات الرقائق "آي شيرز سيميكونداكتور إيه تي إف - iShares Semiconductor ETF" بنسبة 1.15% إلى 214.97 دولار.وذكر تقرير لوكالة "بلومبرج"، أن الإدارة الأمريكية تفكر في وضع المزيد من القيود على مبيعات معدات تصنيع أشباه الموصلات ورقائق الذاكرة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين.ويُذكر أن وول ستريت كانت في عطلة أمس الخميس، حيث أغلقت أسواق الأسهم والسندات أبوابها، وتنهي تعاملاتها اليوم مبكرًا، بمناسبة احتفالات مايسمونه عيد الشكر.

[ولدالقصيم]

داو جونز يتجاوز 45 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق

ارتفعت الأسهم الأمريكية خلال تعاملات جلسة الجمعة المختصرة، إلى مستويات قياسية جديدة، بدعم من أسهم شركات الرقائق، ومتجهة نحو تحقيق مكاسب شهرية قوية.
وصعد مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.75% أو 336 نقطة إلى 45064 نقطة في تمام الساعة 08:19 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وهو مستوى قياسي، معززًا مكاسبه إلى 7.5% منذ بداية نوفمبر، وهو أفضل أداء شهري لهذا العام.وصعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.70% أو 42 نقطة إلى 6041 نقطة، وهو مستوى قياسي جديد، كما ارتفع "ناسداك" المركب بنسبة 0.85% إلى 19219 نقطة، ويتجه المؤشران نحو تحقيق مكاسب شهرية بنسبة 5% و6% على الترتيب.وارتفع سعر الصندوق المتداول لأسهم شركات تصنيع معدات الرقائق "آي شيرز سيميكونداكتور- iShares Semiconductor " بنسبة 1.60% إلى 215.96 دولار.وذكر تقرير لوكالة "بلومبرج"، أن الإدارة الأمريكية تفكر في وضع المزيد من القيود على مبيعات معدات تصنيع أشباه الموصلات ورقائق الذاكرة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي إلى الصين.ويُذكر أن وول ستريت كانت في عطلة أمس الخميس، حيث أغلقت أسواق الأسهم والسندات أبوابها، وتنهي تعاملاتها اليوم مبكرًا، بمناسبة احتفالات مايسمونه عيد الشكر.

[ولدالقصيم]

داو جونز يغلق عند مستوى قياسي ويحقق أفضل مكاسب شهرية خلال عامين

عززت مؤشرات الأسهم الأمريكية مكاسبها في ختام تعاملات الجمعة المختصرة عقب عطلة عيد الشكر، مع انخفاض عوائد سندات الخزانة، في ظل ترقب المزيد عن بيانات سوق العمل في الولايات المتحدة الأسبوع القادم، لبناء التوقعات بشأن سياسة الاحتياطي الفيدرالي المستقبلية.
وعند نهاية آخر يوم تداول في نوفمبر، صعد "داو جونز" 0.4% أو 188 نقطة ليحقق إغلاقاً قياسياً بلغ 44910 نقاط، بعدما تجاوز المؤشر الصناعي 45 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق خلال الجلسة، بينما حقق مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 1.4% و7.55% على التوالي، في حين تعد مكاسبه في نوفمبر أفضل وتيرة زيادة شهرية منذ أكتوبر 2022 (+14%).فيما زاد "إس آند بي 500" بنحو 0.55% بما يعادل 33 نقطة عند 6032 نقطة، وهو عاشر إغلاق قياسي للمؤشر خلال الربع الرابع، ليحقق مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 1% و5.75% على التوالي.وأضاف "ناسداك" 0.85% أو ما يعادل 157 نقطة ليغلق عند 19218 نقطة، محققًا مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 1.15% و 6.2% على الترتيب.وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.6% عند 510.2 نقطة، ليحقق المؤشر الأوروبي مكاسب أسبوعية وشهرية بنسبة 0.35% و0.95% على التوالي.
وفي حين استقر "فوتسي" البريطاني عند 8287 نقطة، زاد "كاك" الفرنسي بنسبة 0.8% عند 7235 نقطة، وأضاف "داكس" الألماني 1% ليغلق عند 19626 نقطة.
وفي اليابان، أنهى مؤشر "نيكي" جلسة اليوم منخفضاً بنسبة 0.35% إلى 38208 نقاط، وتراجع نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.25% إلى 2680 نقطة، ليسجل المؤشران خسائر أسبوعية بنسبة 0.2% و0.6% على التوالي، ويتراجعان منذ بداية الشهر بنسبة 0.25% و0.55%.

[abu rakan]

تداول السعودية تنشر مشروع قواعد وإجراءات السوق المعدلة لاستطلاع ‏مرئيات العموم







أعلنت شركة تداول السعودية عن نشر مشروع قواعد وإجراءات السوق المعدلة لاستطلاع مرئيات المهتمين والمعنيين في السوق.وقالت تداول في بيان لها على تداول، إن التعديلات المقترحة تهدف إلى معالجة أثر تقسيم القيمة الاسمية لأسهم الشركات المدرجة، بالإضافة إلى تعزيز كفاءة السوق من خلال تغيير وحدات تغير السعر على شرائح الأسعار في السوق الرئيسية والسوق الموازية باستثناء أدوات الدين بما يتماشى مع ديناميكيات السوق.
وتضمنت التعديلات إضافة مادة تشمل الالتزام بالمحافظة على الحد الأدنى لمتوسط سعر الإغلاق للسهم: في حال انخفاض متوسط سعر الإغلاق لأسهم المصدر المدرجة عن 1 ريال لمدة 15 يوما متتالية تقوم السوق بإشعار المصدر في يوم التداول التالي بهذا الانخفاض على أن يلتزم بالإعلان للجمهور على موقع السوق الإلكتروني فور تلقيه إشعار السوق وإعادة سعر الإغلاق للسهم إلى 3 ريالات أو أكثر عن طريق دمج أسهمه في غضون 3 أشهر من تاريخ تسلمه إشعار السوق.

الخبر

[ولدالقصيم]

الفيدرالي يخفّض الفائدة للاجتماع الثالث على التوالي



خفّض مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الأربعاء، نطاق الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، في ثالث إجراء من نوعه على التوالي، بعد خفض تكاليف الاقتراض خلال اجتماعي سبتمبر (50 نقطة أساس) ونوفمبر (25 نقطة أساس).

وأظهر بيان الفيدرالي، مساء اليوم، أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، وافقوا على خفض نطاق الفائدة إلى ما بين 4.25% و4.50%، بما يتوافق مع توقعات الأسواق التي رجحت خفضها بمقدار 25 نقطة أساس.
وصوت 11 من أعضاء اللجنة – بما في ذلك رئيس المجلس "جيروم باول" - لصالح قرار الخفض بمقدار 25 نقطة أساس، فيما صوتت "بيث هاماك" ضده، حيث فضلت تثبيت النطاق عند 4.50% و4.75%.
وأضاف البيان، أن النشاط الاقتصادي استمر في التوسع بوتيرة ثابتة، وتحسنت ظروف سوق العمل بشكل عام، وارتفع معدل البطالة لكنه "لا يزال عند مستويات منخفضة".
وأشار إلى إحراز تقدمٍ في كبح التضخم وإعادته إلى هدف اللجنة عند 2%، لكنه "لا يزال مرتفعًا إلى حد ما"، مضيفًا أن المخاطر التي تهدد تحقيق أهداف اللجنة المتعلقة بالتوظيف والتضخم متوازنة تقريبًا.
وبذلك، يكون صناع السياسة خفضوا نطاق الفائدة المستهدف بمقدار 100 نقطة أساس، منذ اجتماع سبتمبر الذي شهد نهاية دورة التشديد النقدي التي استمرت منذ مارس 2022، وشهد أيضًا أول خفض للفائدة منذ أكثر من 4 أعوام.
وبعد اجتماع استمر يومين، تتوجه أنظار المستثمرين الآن إلى المؤتمر الصحفي لرئيس المجلس "جيروم باول"، والذي يُعقد بعد قليل، بحثًا عن إشارات بشأن مستقبل السياسة النقدية، وسط تكهنات بإبطاء وتيرة خفض الفائدة خوفًا من ارتفاع التضخم مجددًا.

[abu rakan]

أرامكو ومعادن تخططان لمشروع مشترك للمعادن الانتقالية.. وتتوقعان بدء الإنتاج التجاري لليثيوم عام 2027





أعلنت شركتا أرامكو السعودية ومعادن، اليوم، التوقيع على خطاب نوايا غير ملزم للتخطيط لمشروعٍ مشترك للتنقيب وتعدين المعادن في المملكة.

ووفقا لبيان صحفي للشركتين تلقت أرقام نسخة منه، سيركّز المشروع على المعادن المرتبطة بتحوّل الطاقة، بما في ذلك استخراج الليثيوم من الرواسب عالية التركيز، وتطوير التقنيات الفعالة من حيث التكلفة للاستخلاص المباشر لليثيوم.
وتوقعت الشركتان أن يبدأ المشروع المشترك للإنتاج التجاري لليثيوم بحلول عام 2027، مضيفتين أنه من المتوقع أن يعمل المشروع على توسيع قدرات أرامكو السعودية إلى قطاعٍ آخر مجاور، مستفيدًا من ابتكاراتها التقنية وخبراتها في إدارة الموارد والبيانات.

وبينتا أن المشروع سيسعى إلى استثمار إمكانات الموارد المعدنية عالية القيمة في المملكة للمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الليثيوم والمعادن محليًا ودوليًا، ومن المتوقع أن يُسهم في تعزيز التنوّع الاقتصادي وطموحات المملكة في مجال الطاقة.

ووفقاً للبيان تحظى المملكة بإمكانات هائلة لاستخراج المعادن الانتقالية للطاقة، فعلى سبيل المثال، حددت أرامكو السعودية، كجزءٍ من أعمالها، عدة مناطق ذات تركيز عالٍ من الليثيوم يصل إلى 400 جزء في المليون، ومن المتوقع أن يستفيد المشروع من الخبرات الكبيرة التي تتمتع بها أرامكو وأعمالها، بما في ذلك استخدام البنية التحتية الحالية، وريادتها في مجال أعمال الحفر، فضلًا عن أكثر من 90 عامًا من البيانات الجيولوجية في منطقة أعمالها.
وأضاف أن الليثيوم يُعد عنصرًا أساسياً في مجال تحوّل الطاقة، كما يُعد ضروريًا للإنتاج في قطاعات سريعة النمو مثل المركبات الكهربائية، وتخزين الطاقة، والطاقة المتجددة، وخلال الأعوام الخمسة الماضية، تضاعف الطلب العالمي الإجمالي على الليثيوم ثلاث مرات.

وتوقعت الشركتان أن يتجاوز معدل نموه السنوي 15% سنويًا بحلول عام 2035، مبينتين أنه من شأن هذا المشروع أن يساعد على تلبية طلب المملكة المتوقع على الليثيوم، والمُتوقع أن ينمو بمقدار عشرين ضعفًا بين عامي 2024 و2030، ومن شأن هذا أن يُسهم بما يُقدّر بـ 500 ألف بطارية سيارات كهربائية، و110 جيجاوات من مصادر الطاقة المتجددة.وتم إعلان المشروع المقترح، الذي يخضع لشروط الإغلاق بما في ذلك الموافقات التنظيمية المطلوبة، خلال مؤتمر التعدين الدولي الرابع بالرياض.