نائب المراقب العام
محـ اليتامى ـب
الحالة
غير متصل
رد: حقائق تاريخية يجب أن لا تنسى..!!!
(نفاق كثير من الرافضة)
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
(…ولهذا تجد خلقا من الرافضة والإسماعيلية والنصيرية يعلمون في الباطن فساد قولهم، ويتكلمون بذلك مع من يثقون به).
درء تعارض العقل والنقل (٧٧/٧) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله عن الرافضة : (فإنهم يعمدون إلى خيار الأمة يعادونهم،
وإلى أعداء الله من اليهود والنصارى والمشركين يوالونهم، ويعمدون إلى الصدق الظاهر المتواتر يدفعونه،
وإلى الكذب المختلق الذي يُعلم فساده يقيمونه؛
فهم كما قال فيهم الشعبي – وكان من أعلم الناس بهم -:
“لو كانوا من البهائم لكانوا حمرا، ولو كانوا من الطير لكانوا رخما” .
ولهذا كانوا أبهت الناس وأشدهم فرية) .
مجموع الفتاوى (٤٧٢/٤) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله : (الرافضة هم أجهل الطوائف وأكذبها وأبعدها عن معرفة المنقول والمعقول،
وهم يجعلون التقية من أصول دينهم، ويكذبون على أهل البيت كذبا لا يحصيه إلا الله،
حتى يرووا عن جعفر الصادق أنه قال: “التقية ديني ودين آبائي”.
و” التقية ” هي شعار النفاق؛ فإن حقيقتها عندهم أن يقولوا بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، وهذا حقيقة النفاق.
ثم إذا كان هذا من أصول دينهم صار كل ما ينقله الناقلون عن علي أو غيره من أهل البيت
مما فيه موافقة أهل السنة والجماعة يقولون: هذا قالوه على سبيل التقية .
ثم فتحوا باب النفاق للقرامطة الباطنية الفلاسفة من الإسماعيلية والنصيرية ونحوهم؛
فجعلوا ما يقوله الرسول هو من هذا الباب، أظهر به خلاف ما أبطن، وأسر به خلاف ما أعلن) .
مجموع الفتاوى (٢٦٤/١٣) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله : (لا يجوز لأحد أن يُنكِحَ موليته رافضيا،
ولا من يترك الصلاة، ومتى زوجوه على أنه سني فصلى الخمس
ثم ظهر أنه رافضي لا يصلي أو عاد إلى الرفض وترك الصلاة: فإنهم يفسخون النكاح).
مجموع الفتاوى (٦١/٣٢) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله عن الرافضة :
(معاونتهم لليهود أمر شهير، حتى جعلهم الناس لهم كالحمير).
منهاج السنة (٢١/١) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله :
(…ولهذا لا يوجد في أئمة الفقه الذين يرجع إليهم رافضي، ولا في أئمة الحديث ولا في أئمة الزهد والعبادة،
ولا في الجيوش المؤيدة المنصورة جيش رافضي، ولا في الملوك الذين نصروا الإسلام
وأقاموه وجاهدوا عدوه مَن هو رافضي، ولا في الوزراء الذين لهم سيرة محمودة من هو رافضي.
وأكثر ما تجد الرافضة إما في الزنادقة المنافقين الملحدين، وإما في جهال ليس لهم علم لا بالمنقولات
ولا بالمعقولات، قد نشأوا بالبوادي والجبال، أو تحيزوا عن المسلمين فلم يجالسوا أهل العلم والدين،
وإما في ذوي الأهواء ممن قد حصل له بذلك رياسة ومال، أو له نسب يتعصب له كفعل أهل الجاهلية.
وأما مَن هو عند المسلمين من أهل العلم والدين، فليس في هؤلاء رافضي لظهور الجهل والظلم في قولهم،
وتجد ظهور الرفض في شر الطوائف كالنصيرية والإسماعيلية والملاحدة الطرقية ،
وفيهم من الكذب والخيانة وإخلاف الوعد ما يدل على نفاقهم، كما في الصحيحين
عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال:
” «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان
” زاد مسلم: ” وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم» ” .
وأكثر ما توجد هذه الثلاث في طوائف أهل القبلة في الرافضة) .
منهاج السنة (٨٠/٢) .
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب

مواقع النشر (المفضلة)