الله يجزاك خير على كلمة الحق
هذا الذي يولول تراه متابع لموضوعي بدار الاركان من 6 ريال الى ان وصل 19
يعني مدبل مرتين اذا كان ملتزم بمتابعتي للسهم
لكن تعودنا على مثل هذه العينات بعيدا عن الشكر قريبا نن السخط
ومثل هذا النوع الله ما يوفقه لانه مشغوح ومتضجر دائما حتى وان استفاد
وغير جبل ولا تغير طبع
إن استفاد سكت حتى كلمة شكر تصعب عليه
واذ لم يستفيد ولول وتضجر وبحث عن احد يلقي فشله عليه
بعيد عن الصبر قربب من الضجر ولا يواجه نفسه التي بينه وبينها حاجز قوي وهو الاتكاليه المدمره للانجاز وتحمل الذات
لن يتخلص احد من هذه السلبيه المقيته مالم ينسب الاقدار لمقدرها وهو الله جل في علاه
اما من يعتقد ان احد من الخلق يربحه او بخسره فليراجع ايمانه بالله لانه بحتاج لمراجعه مع نفسه فانها والله خساره لا تضاهيها خساره اخرى من الدنيا
البشر مهما كانت براعتهم ماهم الا اسباب لا يقدرون شي لم يقدره الله لك
فلا تنسب لاحد فضل الا بعد نسبه الى الله اولا واخرا
ولا تعتقد ان ضررا يصيبك مالم يقدره الله لك وتضجرك هو اعلان للاشهاد بعدم الايمان بذلك
الانسان المؤمن يتوكل على الله ويعتقد بايمان قوي ان ما يمكن يصيبه الا ما قدره الله له فمن يسخط فهو يسخط من اقدار الله
مواقع النشر (المفضلة)