« أيما خطوة خطوتها فادع الله أن لا يكـلك إلىٰ نفسك فيها؛
ليس ينفع الإنسان حُســن تخطيطه ولحظات الــدأب ( والاجتهـــاد )
إن لم يكن من الله عونًا ومعيَّــة؛ فإن كنت تستمد توفيقــك من الله
*فابــشر* بالفتوح»

لعل الله أرادها أن تأتي مُتأخرة ،
فتأتي أعظم وأكرم مما لو كانت قد أتت باكرة ،
فَكمّ مِن أيام عجاف ظننَّا أنها لن تَمُّر
فَجاءهَا الغيثُّ مَن حيثُ لاَ نحتسِب
بإذن الله ربنا سوف يرضيك ويعوضك
إن الله إذا أعطى أدهش بعطائه