أعتقد في رأيي الشخصي أن دانه إكتفت من أي تراخيص آخرى في العراق على الأقل في الوقت الحالي فهي لديها حقلين من أكبر حقول الغاز في العراق غير الإكتشافات النفطية والتي لم تبدأ بعد في إستغلالها ولديها أمتيازات حول حقولها ( أمتياز رقم 19 و 20)لم تبدأ بعد إستكشفها حسب إتفاقها في العام 2017م مع حكومة الإقليم .
أتوقع في حال تحسن السيولة لدى الشركة بشكل كبير أن تكون مهتمة بالدخلو في بلد آخر مثل ليبيا أو دول الشمال الأفريقي أو حتى اليمن في حال إستقرت أوضاعه .
مواقع النشر (المفضلة)