.
عندما رأيتُ بعض الأتباع الجهال في بعض المنتديات ينشرون مثل هذا التحريف اعجابًا به كتبتُ هذه المشاركة :
إلى الذين يهللون ويكبرون تصديقًا وإعجابًا بهذه التخاريف على أنها من الإعجاز ، وربما يكفرون من يعترض على هذا التخريف ! سؤال :
هذا الكافر الموجود حيًا الآن ، هل خرج من النار ؟ أم أنه في النار الآن ؟ إن كانت الأولى فمتى خرج ؟ وإن كانت الثانية كيف خرج ؟
وَنَادَوْا يَامَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ
وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ
يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ
والله إني أتعجب ممن يقرأ مثل هذه التخاريف ويصدقها وينقلها، وينسبها للدين دون تفكير و مراجعة !!
<
.
مواقع النشر (المفضلة)