‏يَا مَن تُحبُّ مُحَمَّداً وَتُريدُه ُ

‏لكَ شَافعاً يومَ الخلائقُ تُحشرُ

‏صظ“لِّ عَليهِ وآلهِ فَلَرُبَّمَا

‏تُحظَى بِسُقيَا مِن يَديهِ وتظفرُ

‏وَتنالُ قُرباً منهُ عندَ لِقائهِ

‏وَ إلى جَمالٍ مِن حبيبكَ تنظرُ

‏يا قارئينَ لِمَـا تخطُ أناملي

‏صلوا عليه وبالسلام تعطَّرُوا