‏قيل لحكيم إن فلانا يذكرك بسوء
فقال:خذني لداره فطرق الباب حتى خرج له فتبسم وقال يا أُخي هلا أخذت بيدي تحت الشجرة في نهاية الحديقة
فقال الحكيم:
أحببت أسألك ع انفراد هل قلت عني كذا وكذا فقال:نعم
فمردغه وتوطى بطنه وملأ فمه بالتراب
وعاد إلى بيته
*انتبه من الحكيم احياناً تنفلت اعصابه