لڪل شدة مُدة..
وڪل ضيقٍ له مُتسع.. هڪذا هي الحياة،
يتعاقبُ فيها نهارٌ مُضيء وليل مُظلم، تارةً يُخالجك الألم،
وتارة يُصالحك الأمل، والله دومًا في هذه وفي تلك معك!