ما زلتُ أرقُبُ وَعْدَ اللهِ مُنتَظِراً
أنْ يُنجِزِ اللهُ لي ما كُنتُ أطلُبُهُ
إليهِ وجَّهتُ وجهيْ والتجأتُ لهُ
ولنَ يَخِيْبَ الذي مَولاهُ مَهْربُهُ
إنْ يَكْتُبِ الواهبُ المَنَّانُ ليْ فَرَجا
فليسَ بَيْنَ الوَرى عَبْدٌ سَيَحْجُبُهُ