نائب المراقب العام
محـ اليتامى ـب
الحالة
متصل
رد: لماذا لا تظهر دولة المجوس الصفوية إلا وقت الشر؟
خيانة الشيعة للمسلمين في باكستان:
ومن خيانات الشيعة أنهم سلموا أرض المسلمين في باكستان الشرقية لقمة سائغة للهندوس؟ حتى يقيموا عليها الدولة المسخ "بنجلاديش"؟ يقول الشيخ إحسان إلهي ظهير: (وهاهي باكستان الشرقية ذهبت ضحية بخيانة أحد أبناء "قزلباش" الشيعة يحيى خان في أيدي الهندوس).
قتل الشيعة للفلسطينيين في لبنان:
وماضي منظمة "أمل" الشيعية التي خرج منها "حزب الله" أسود: فلقد قتلوا المئات من الفلسطينيين أهل السنة في المخيمات الفلسطينية بداية من (20/5/1985م وحتى 18/6/1985م)، ودفعوا أهل السنة من الفلسطينيين لأكل القطط والكلاب، وفعلوا ما لم تفعله اليهود، وسقط من الفلسطينيين (3100) بين قتيل وجريح وذبحوهم من الأعناق
إعانة الشيعة للشيوعيين والأمريكان في تدمير أفغانستان:
انكشف الشيعة على حقيقتهم من خلال الدور القذر الذي لعبته راعية الشيعة في العالم (إيران) المدعية للإسلام ظلماً وجوراً، وذلك بما فعلته إبان الغزوين الروسي والأمريكي لدولة أفغانستان المسلمة، حيث لم تأبه دولة الرافضة في إيران بأي شرع أو دين، وراحت تقدم كل أنواع الدعم العسكري واللوجستي، إضافة إلى فتح الحدود على مصاريعها للقوات الغازية الروسية والأمريكية في أفغانستان، بل وأرسلت جيشها ليقاتل جنباً إلى جنب القوات الغازية، ولاسيما في مناطق تحالف الشمال، داعمة بكل قوة طائفة "الهزارة" الشيعية وحزب الوحدة الشيعي وباقي أحزاب التحالف الشمالي لإسقاط الدولة السنّية الفتية المتمثلة بحكومة طالبان.
إعانة الشيعة للأمريكان في تدمير العراق:
من منّا بات لا يعرف حقيقة الدور القذر الذي قام به الشيعة في العراق، وإلى جانبهم إخوانهم في إيران في إسقاط العراق واحتلاله من قبل القوات الأمريكية.
لقد حلم الشيعة منذ مئات السنين في السيطرة على العراق وبسط النفوذ الشيعي فيه وإرجاع أمجاد الدولة "الصفوية" و"البويهية" إليه، وحيث أنهم لا يعنيهم دين أو شرع، فلقد هبوا للتعاون والتخطيط المسبق مع الأمريكيين في احتلال العراق، وبالتنسيق المباشر مع دولة الرافضة في إيران التي كانت تحتضن المعارضة الشيعية المتمثلة بعدد من الأحزاب وعلى رأسها ما يسمى ب "المجلس الأعلى للثورة الإسلامية" الذي كان يترأسه محمد باقر الحكيم الذي قضى قتلاً في العراق بعد عودته إليها.
أحوال أهل السنة في إيران:
إن أهل السنة في إيران، مضطهدون ومضيَّق عليهم، فهم:
يعيشون مثل الأسرى، وفي مدينة طهران التي يسكنها سبعة ملايين نسمة، لا يوجد بها مسجد واحد لأهل السنة، بالرغم من وجود اثني عشر معبداً للنصارى، وأربعة لليهود، بخلاف معابد المجوس... فأين الحريصون على نصرة إخوانهم، وتتبع أحوالهم، وأين دعاة التقريب بين السنة وطائفة الشيعة عن هذا الواقع المر الأليم..
"و طهران عاصمة إيران، يعيش فيها نحواً من مليون من أهل السنة، ولا يوجد لهم حتى الآن مسجد واحد..
هذا ولقد اهتمت إيران عبر كل حكامها بالرافضة في دول الخليج وغيره، فاعتبرت نفسها حامية لهم، مطالبة بحقوقهم، مدافعة عنهم، أما أهل السنة في إيران، فلم يسمعوا أحداً يتكلم باسمهم، وقد عجز حتى السفراء العرب عن إقامة مسجد لله في طهران، سواء في أيام الشاه الجديد الخميني -أو القديم-، في حين يملك الرافضة في بلدان الخليج العربي مساجد عامرة زاخرة، ومآتم (حسينيات)، يدبرون فيها المؤامرات للكيد لأهل السنة، ويسبون فيها أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، دون حراك من أحد..
التعاون بين الرافضة واليهود سياسياً وعسكرياً:
يقول شيخ الإسلام:
(وكذلك إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم)
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب

مواقع النشر (المفضلة)