" أنت بخير لأن الله ربك، هادِيك، ناصرك، ومُنْجِيك،
أنت بخير لأنك تفوض جُلّ أمرك إليه وتُنيخُ ذُلَّك وافتقارك لبابه،
بخيرٍ لأنك تؤمن بقرب الله وإحاطته ولطفهِ بعباده
أنتَ بخيرٍ لأنك مؤمن بالله،
وهذا سبب كافٍ لأن تستشعر أنك دائمًا بخير "