المؤسف بالأمر نشاهد الشركات الخاسرة والفاشله التي خسرت أكثر من نصف رأس مالها تندمج مع بعضها البعض وللأسف الشديد الإدارات هي نفسها وكبار الملاك مسمرين على كراسيهم إذاً مالفائدة لطالما راس الهرم فشل سابقا فشلاً ذريعا تسبب في خسارة الشركة أكثر من رأس مالها ويعود مجدداً بأموال ودماء جديدة من المساهمين ليعيد نفس التجربة ويستمر بكل سنة صرف مكافئات مهولة على الشطار وجمعياتهم والمصاريف الإدارية.
لن يفلح هذا القطاع إلى بوجود إدارة قوية مثل بوبا والراجحي والتعاونية واكسا
الباقي الله يستر عليهم.
السؤال هل نشاهد مثلاً بوبا تضم التعاونية أو الراجحي يضم اكساء اتوقع لا لن نشاهد هذا الأمر قريباً.
وهل بوبا تطلب ضم شركة مثلاً الوطنية او بروج أيضا اتوقع لن يتم. الناجح لن يتنازل عن وضعه ويضيعه مع إداري فاشل.

لن يتم الاعتراف بالفشل بطرح زخم عالي لشركات تأمين فاشلة كادرها غير وطني (ميدقلف) خسارة هذه الشركة فقدت الكثير من وضعها المالي تم حرقها حرق والبطل مستر ميشو.