الشاعر الفارس تركي بن حميد يخاطب ابنه عبيد
ياماحلا ياعبيد في وقـت الاسفار جذب الفراش وشب ضوا المناره
مع دلـتن تجـذا عـلـى واهـج الـنار ونجر الـيا حـرك تــزايـد عـبـــاره
الـنـجـر د ق وجـاوبـه كـل مــــرار مالـفه المـلـفوف من دون جــــــاره
واخـيـر مـنهــا ركعـتـين بالاسحـار لاطـاب نــوم الــي حـياتـــه خساره
تلـقـاه في يوم يـضيـعـن الافــكــار يوم على المخلوق ما اطـول نهاره
وقـم في قصيـر البـيـت حـشـمه ومقدار لو جـارفـادمـح لـه ولـوبـه خسـاره
تـرى الـنبي وصى عـلىالجـارلو جـار خـذ الحـذ ر ياعبـيد عـقـب الـنـذاره
رافـق قـوي الديـن حـفـاظ الاسرار يـنـفـعـك في يـوم يـجــيبـه كراره
ـرى الهـوى والغي هن شر الاشرار ومـن داس عـار الـناس داسـوا لـعاره
جـنـب ردى الـكـار مـافـيه تـعــبـــار مـافـيه مـن فـعـل المـناعـير شـاره
جـنـب عـنه خــلـه لـقـصاف الاعـمـار واحـفـظ وصـاتــي يارفـيـع
واسلـم ود م بالخير ياطير غـيـمار وصلـوا على المـخـتـار مـاغـار غـاره




رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)