أخي المضارب،
الاعتذار جيد، لكن العنوان غير مناسب، ففيه إطراء بالنفس. اتركنا نقول لك الاعتذار من شيم النبلاء، لكن لا تمدح نفسك!
أنت تذكرني ببعض الإخوة الذين إذا ذُكر اسمه في معرض تكريم أخذ يصفق مع المصفقين، هم يصفقون لك، وأنت تصفق لنفسك؟!
نريد التواضع أيها العزيز..
مواقع النشر (المفضلة)