سورة "التفاؤل والتثبيت" والتي تسمى "سورة الطلاق" ..

وسُميت بذلك : لأنها حُشدت بعددٍ من الجُمل ، التي تفتح لكل مغموم ومهموم آفاق الأمل على الرغم من قصرها ..

إذا مرّت حياتنا أو علاقاتنا بفشل أو صراع نفسي أو خسارة مالية أو عِلّة جسدية ؛ فأعرِض حالتك على آيات هذهِ السورة .


منقول