-تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ،
وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فتطمَعُ.
-إِن الحياةَ كجنةٍ قد أقفلَتْ، مفتاحَها الأوصابُ والأنصابُ،
من يجتهدْ يبلغْ ومن يصبرْ يصلْ، وينلْه بعد بلوغِه الترحابُ.