من هم مطبلي القمم ومرجفي القيعان
مصطلح برز في عام 2014 بشكل واضح
مجموعة أشخاص موظفين أو لهم علاقة أو مصلحة بمضاربي الأسهم يحاولون إخراج المتداولين الصغار من قاع السهم المستهدف من خلال
-التشكيك بمحلل السهم
-التشكيك بالتحليل والشارت
-التشكيك بقدرة الشركة
-التشكيك بوضع السوق
-التشكيك بنشاط الشركة بشكل عام (كالعقار نموذجا)
-التشكيك بالمنتدى
-لايتهاونون في الحلف والقسم المغلظ لتأدية مهمتهم
[justify]((ويدخل معهم بعض مضاربي التأمين بشكل غير مباشر نظرا لسحب الأسهم الأخرى كالأركان السيولة وجففت الموارد التي كانوا يعتمدون عليها لتصريف أسهمهم على الصغار))[/justify]
يقومون بمحاربة أي محلل يستهدف سهم ما بقاعه ويساندهم محللين عديمي ذمه لإخراج الصغار ليجمع هامورهم (النقل الجماعي كمثال) ويدخلون بمعرفات متعدده و يتباين أسلوبهم في محاربة السهم وملاكه ويمتاز سلوكهم بالعدوانية والإنفعال كلما تمسّك الصغار بالسهم (الأركان مثال حي) ويساعدهم المضارب أو الصندوق في إمساك السهم بقاعة شهور وربما سنوات
ثم في حال إنعدام الفائدة يلعبون على وتر المضاربات وإغراء الطماع ليبيع وجعل التذبذب عالي صعودا ونزولا حتى يتخارج الصغار تحت ضغط النزول وترسخ القاع المتعب نفسيا لطول مدته
وبعدها يختفي هذا الفريق عند إنطلاق السهم ثم يعودون بقمته ولكن هذه المرة بأسلوب لبق وأنيق ومؤدب حتى يطبلون للسهم وفتح المواضيع وتزيين الشارتات وتحمّل أقسى درجات النقد والهجوم عليهم وكيل الإتهامات لهم حتى لاينكشف أمرهم في إغراء الملاك في الشراء (الأركان والمتعلقين فوق 14 نموذج)
لذا يطلق عليهم مطبلي القمم ومرجفي القيعان وهم كثر وسيظهرون بقمة دار الأركان لتحفيز الصغار على الشراء والتصريف عليهم
مواقع النشر (المفضلة)