(دَاوُوا مَرضاكُمْ بِالصَّدقةِ)
حسنه الألباني في صحيح الجامع برقم 3358.

لما لها فضل عظيم وفتح أبواب خير على من بذل المعروف وتصدق به لو ريالات او عبوات ماء ...فالخير عظيم وخصوصا في ظروف الوباء والغلاء ..

من باب قوله تعالى (وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان)
وقوله تعالى (ولا تنسوا الفضل بينكم إن الله بما تعملون بصير)

ومن أحسن إلينا ومن لهم فضل علينا بعد الله عزوجل ..من البشر كثير
ومن ضمنهم حبيبنا وغالينا / أبوفراس

ما أجد بابا لرد معروفه علي إلا بالدعاء والصدقة
وخصوصا أن تنويمه بالمستشفى طالت المدة ولم أستقبل أي بشائر عنه

لكن أملنا بالله كبير في أن يشافيه ويعافيه
فأذكركم ونفسي وأنتم أهل الذكر والخير بهذا الباب العظيم
وهذا نابع من محبتي لأبي فراس ولكم
مهما كبر أو قل حجم الصدقة فهي كبيرة
كرتون ماء بمسجد أو علبة عصير على عامل أو بضع ريالات تقدمها
أو مما تجود به نفسك ..صدقة سر عنك وعن أسرتك وأحبابك

وجزاكم الله كل خير