احببت المشاركه في هذه اللوحه


قال الرشيد حين بدا له تقديم الأمين على المأمون فى العهد:


لقد بان وجه الرأى لى غير أنني
عدلت عن الأمر الذى كان أحزما
فكيف يردّ الدَرّ فى الضرع بعدما
توزّع حتى صار نهباً مقسّما
أخاف التواء الأمر بعد استوائه
وأن ينقض الحبل الذى كان أبرما
خليلىّ ليس الرأى فى جنب واحد
أشيرا علىّ اليوم ما تريانِِ ِ