أصبتِ كبد الحقيقة والله
ونبينا الكريم صلى الله عليه وسلم لم يُبقى خبر من ارسله في الكتمان بل ارسل من يأتي بالحقيقة له عليه الصلاة والسلام .
كم نحن أحوج بالفعل إلى أن نقول للمخطئ اخطأت وللمصيب أصبت .. كما حدث في هذه القصة في عهد المصطفى الكريم واظهار الحق الذي لم يأت به مرسول رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكم نحن أحوج بالتحلي للصفات المحمدية التي يجب أن تظهر على افعالنا قبل كلامنا .

صلى عليك الله يا علم الهدى ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم .
طرح جميل ومفيد وفيه نحرص أن نقتدى به
لاحرمك الله الاجر والله يعطيك العافية .