♦ المؤمنُ يدورُ مع الحقِّ حيثُ دار، ولا يكونُ حياديًّا لا إلى ظالمٍ ولا إلى مظلوم، ولا إلى حقٍّ ولا إلى باطل، فهذا شأنُ المنهزمين الخائفين اللامسؤولين.



♦ النفوسُ الكريمةُ تتوقُ إلى الأفضلِ والأرقَى والأنقَى، أمّا مَن تاقتْ نفسهُ إلى الأدنَى والأخبث، فقد عرفَ مستواه.



♦ النومُ راحةٌ لمطمئنِّ القلب، وأحلامٌ مزعجةٌ وتقلُّبٌ لمن خرَبَ قلبهُ واضطرب.




♦ التصرفاتُ المتدنِّيةُ تدلُّ على تدنِّي درجةِ فاعلِها إذا استمرت، ووصمةُ عارٍ في تاريخهِ إذا لم يتبْ منها، فلْيَستقمْ ليَسلم.