يا ونـتـي ونـت خـلـوج تـسوفـي عـلى مـكان حوارها تعول اعوال

لابو دليقي فوق متنه صـفـوفـي راعـي أشـقر مـتثيني كنه حبال

في عينه اليمنى جموعا وقوفي وفي عينه اليسرى ثمانين خيال

وكن القلايد في نحرها شنـوفـي في لابة كنها قراطـيـس عـمـال

وكن الردايف لا قـفتها شـفـوفـي تـشــبـه بـواكـيـر تـحنـا الجـهـال

إن قـلـت ديــان فـلا هـو بـيـوفـي أمـا الحـديـث الـزيـن كـل بـيكتال