بسم الله

السلام عليكم

أعلم ان الكثيررر من الإخوان والأخوات ( تكاثر ) علي بعض المواضيع وشعر أني أهايط سواء كتب ذلك برد أو إستهزأ أو أقل شيء لم يصرح بها ولكنها كانت فكره بينه وبين نفسه اذا قرأ بعض الجمل في مواضيعي السابقه.


حينما أتهجم على علم الاقتصاد والمحاسبه وآصفهما بالعجز فأنا أعي ما اقول وحينما أطلب من خريجي الإقتصاد والمحاسبه أن يبلوا شهاداتهم في ماء ويشربونه فإني لا أنتقص من قدرهم بقدر ما أعري وأفضح المنهج الذي درسوه وشتان بين هذا وذاك.

أقولها بالفم المليان وأتحمل مسئولية كل كلمه كتبتها ( لا يوجد أحد سيوقف إنهيار الشركات والمؤسسات والتجاره وتآكلها ) إلا الله سبحانه وتعالى ثم العبد الفقير لربه رئيس الجمهوريه.

بالطيب بالغصب لن يحلها الا انا ولن اطرح حلها على اي احد ولن يحصل على الحل أحد إلا أن يشاء الله وتكتمل الظروف والخصائص التي أريدها أنا بفضل الله.

كل يوم سترون وستتذكرون ما كتبته لكم عام 2012 وأستهزأتم به وتكابرتموه علي , وكل يوم سيتفاجأ الناس بأخبار وكل يوم سيبرر الماليين والإقتصاديين والمحاسبين بمبررات واهيه غير صحيحه ولم تلمس أصل مشاكلهم لأنهم لا يعلمون أين المشكله.

والله الذي لا إله إلا هو لتفلسون أو لتأتون هنا إلى الرئيس ليطفئ الحرائق التي لم تنطفي في تجارتكم ورؤوس أموالكم ورؤوس أموال المساهمين.

هل تصدقون أني كنت أوزع الحل للأزمه قبل أن تحل وبشكل مجاني على الشركات والمؤسسات ورجال الأعمال وكان الحل يرمى في الزباله ولم يتم التواصل معي رغم أنه تم تقديمه مجاناً بدون طلب مقابل ولم يعمل بما نبهت عليه وذكرته إلا إثنين من رجال الأعمال وكلاهما نفذوا ما قلت بالحرف الواحد والحمد لله حموا رؤوس أموالهم وتمددوا وتوسعوا بفضل الله علي وعليهم ثم بما وجهتهم به.

والله الذي لا اله الا هو لا أعلم أحداً على وجه الأرض يستطيع أن يحل لكم المشاكل التي قررتم أن تقعوا بها إلا العبد الفقير الرئيس.

بالطيب بالغصب بتجون يعني بتجون أو لتنهار إنهيار كلي شركاتكم ومؤسساتكم وتجارتكم.