صعدت مكينة سنجر للخياطه .. في موجه مجنونه من القاع 50 ريال الى قمتها ال 200 الف ريال
وعند القمه حدث انحراف سلبي للمخيط ليلتف على الابره ويكسرها فسقطت سقوط مظلي حر لما دون القاع السابق ال 50 ريال
وصرف مضاربها الحشاش كل الكميه على عباد الله




واصبح المتعلقون يدورون بها ولا من مشتري





وهذه اخرتها



طبعا من محاسنها انذك انها اعادت القيمه الاجتماعيه للعجايز وكبيرات السن من خلال التودد لهن وزيارتهن بالهدايا
ليس حبا في صلة الرحم وانما دحلسه لعلهم يحصلون على مكاينهن القديمه
فتحت ابواب رزق انذك لاصحاب الشيولات من خلال استيجارهم من المغفلين للبحث عنها في الخرب والبيوت القديمه

فمن هو مضاربها الحشاش
وكيف جمع في السهم وماتلى ذلك ترويج الاشاعه بالزيبق الاحمر وقناة بني صهيون الجزيره العبريه
نكمل لاحقا باذن الباري