﴿قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾
أغرق الله فرعون استجابةً لدعاء موسى عليه السلام ،
فما أعظم مقام الدعاء في باب النصر على الأعداء !!
يقال هذا وجراح المسلمين تَثعُب !
وما النصر إلا من عند الله
﴿قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾
إن من شكر الله جلّ جلاله على إجابة الدعاء،
الاستقامة على الدين وعدم التبديل،
وسيجزي الله الشاكرين

﴿قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ﴾
اللّهم لذة وفرحة وسعادة هذا الشعور والبشارة عاجلا غير اجل..