أَعِرْنِي قلبكَ يا فتى!
لستُ أبيعكَ الوهم، وما كنتُ لأُخدِّركَ،
أنا القادمُ من الغد،
حيث المشهدُ الأخير الذي أعرفه وتعرِفه،
لن تقوم السَّاعة حتى نُقاتلهم فنقتلهم!
‏فعلامَ اليأسُ وقد سُرِّبتْ إليكَ خاتمة الحكاية؟!