اعتقد أن الشركات من بداية طرح رؤية 2030 والتي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني لجميع القطاعات الإقتصادية تجهزت لمواجهة صدمات إنخفاض الدعم للقطاعات النفطية ..
وإذا كان هناك تأثير سيكون للمدى القصير .
فإن هدف الرؤية التنويع بين القطاعات لعدم إحتكار الموارد النفطية للدعم الوطني ..
ومن عام 2016 حتى الآن أعتقد أنها كافيه للإداراة الناجحة في طرح نهج إستثماري يواكب القرارات والرؤية .
فأعتقد أن النجاح هنا ينعكس على مدى تأثير الوضع المالي مع هذه القرارات ..
الله يبارك فيك يالغالي
ويرحم والديك ومن يقرآ .
مواقع النشر (المفضلة)