الإتيكيت هوَ مُصطلحٌ فرنسي ومعناهُ الذوق، ويعني احترام الشخص لنفسه وللأشخاص من حوله
تشجيع الآخرين على التعبير عن أنفسهم وطلب ذلك منهم يُعتبر من أُسس التحدث بشكلٍ مريح ولبق مع الآخرين
قدرتك على توظيف الإنفعالات بصورة معتدلة مع عدم الإنقياد وراء النزوات والمغريات هي أساس تكوين الشخصية الدبلوماسية..
لتكن اكثر لباقة في الحديث استمع أكثر مما تتكلم وراعي الاحتفاظ بكلمات قصيرة.
في حال حضور اجتماع لأول مرة، ويكون المدعو غير معروف للمجتمعين، فعليه تقديم نفسه بطريقة ودية ومختصرة.
أمسك الباب لمن خلفك، واحجز المصعد لمن يحاول اللحاق به، ونبه سائق الحافلة لانتظار أحدهم.
عليك كدبلوماسي معرفة العادات والتقاليد والتاريخ للبلد المستضيف معرفة ً تامة ً وشاملةً .
أثناء تقديمك لشخص ما قف، لأن "الوقوف يساعد في إثبات وجودك، وعدم تجاهلك".
" اللباقة هي موهبة إثارة نقطة دون إثارة عداوة ". فالدبلوماسي يجب أن يفكر مرتين قبل أن يقول شيئاً .
في حال كنت بالمصعد أو القطار أو الحافلة دع الناس ينزلون أولا قبل أن تصعد.
احرص على إبعاد مشاكلك الشخصيّة والمشاعر التي تكنّها في قرارة ذاتك في مكان عملك.
حسن الاستماع والإنصات من قواعد الإتيكيت التي تضمن للمرء النجاح الدّائم لعلاقته بالآخرين من زملاء العمل وغيرهم.
من الضروري تجنّب مناداة الآخرين عن بعد بصوت مرتفع، سواء في مكان العمل، أو في الاماكن العامة.
عند الرد على الأسئلة المحرجة، يفضل أن تكون الإجابة مبهمة، بدون الخروج عن آداب اللياقة
يجب الاهتمام بالمظهر الخارجي، بدون أن تقتصر الأناقة على المظهر فحسب، فأناقة الروح تُعزّز أناقة الشكل الخارجي
في تقديم أفراد إلى بعضهم البعض يقدم دائمًا الأصغر سنًّا إلى الأكبر منه، والأقلّ رتبة إلى الأعلى رتبة.. والأهم أنه يقدم دائمًا الرجل إلى المرأة، بصرف النظر عن سنّ الأول.
لا يجب تجاهل من كان أدنى من المتحدث مرتبة، بل يجب المبادرة إلى التحيّة والرد بلباقة.
لتكتسب مهارة الإقناع لا تدعي معرفة الحقيقة المطلقة اترك مساحة للشك والتفكير وامنح الآخرين وقتاً لإبداء آرائهم
النجاح مرتبط ببيئة العمل ارتباطا وثيقا، فكلما كانت البيئة محفزة على الإبداع ساعدت على الإنتاج المتقن
الأشخاص الذين يتحلّون بروح الدعابة تتولد لديهم ثقة بأنفسهم وقدرة على حل المشكلات ومهارة التحدث أمام الجمهور
الأشخاص الذين يتحلّون بروح الدعابة لديهم القدرة على جعل بيئة العمل أكثر متعة بهدف تخفيف التوتر الناتج عن الضغوط".
المستشارة رامه العساف
blog.etiquettejo.com